La Grande-Bretagne entretient depui

La Grande-Bretagne entretient depuis son adhésion en 1973 un rapport distant à la construc tion européenne. L’euroscepticisme britannique s’explique par la géographie et l’histoire, mais aussi par le rapport du pays à l’économie mondiale et par le rôle particulier que joue sa presse populaire dans le débat européen. La méfiance à l’égard de la construction européenne ne signifie pas pour autant que la société britannique partage des choix en matière de politiques publiques et des valeurs très différentes de celle des autres sociétés européennes. C’est justement ce paradoxe qui en fait une étude de cas intéressante.

Results (Arabic) 1:

بريطانيا لديها منذ انضمامها في عام 1973 علاقة بعيد للبناء الأوروبي. البريطانية تشككه مفسرة بالجغرافيا والتاريخ، ولكن أيضا في تقرير البلد في الاقتصاد العالمي والدور الخاص الذي تلعبه الصحافة الشعبية في المناقشة الأوروبية. عدم ثقة بناء الأوروبي لا يعني أن السياسة العامة أسهم الشركة البريطانية وقيم الخيارات مختلفة جداً من الشركات الأوروبية الأخرى. فمن دقة هذا التناقض الذي يجعل دراسة مثيرة لاهتمام.

Results (Arabic) 2:

وتحتفظ بريطانيا عضويتها في عام 1973 أحد أقارب لنشوئها CONSTRUC الأوروبي. وأوضح euroscepticism البريطاني الجغرافيا والتاريخ، ولكن أيضا من نسبة البلاد إلى الاقتصاد العالمي، ودور خاص في الصحافة الشعبية في النقاش الأوروبية. انعدام الثقة في التكامل الأوروبي لا يعني أن حصة المملكة المتحدة من الخيارات في السياسة العامة وقيم مختلفة جدا عن تلك الشركات الأوروبية الأخرى. هذه بالضبط هي المفارقة التي تجعل من دراسة حالة مثيرة للاهتمام.

Results (Arabic) 3:

بريطانيا تبقي son   adh é الانسجام التقرير الأوروبي عام 1973 construc التعليم عن بعد.البريطانية الأوروبية الشك هو بسبب الجغرافيا و التاريخ، ولكن أيضا من التقارير الوطنية في الاقتصاد العالمي خاصة في دور وسائل الإعلام في أوروبا المناقشة.لا تثق في البناء الأوروبي لا يعني أن المجتمع البريطاني تقاسم خيارات السياسات العامة و قيم مختلفة جدا مع غيرها من الشركات الأوروبية.هو هذا التناقض، هو في الواقع دراسات حالة مثيرة للاهتمام.