A Seismic Shift In The Middle East:

A Seismic Shift In The Middle East: Saudi Arabia Cuts Off Egyptian Oil

By ZeroHedge - Nov 09, 2016, 12:13 PM CST
Rigs
While the proxy war in the middle-east rages, a curious, and largely under the radar pivot has been taking place in one of the countries directly impacted by Hillary Clinton's foreign policy: Egypt.

In mid-October, we reported that, for the first time ever, Russia and Egypt would conduct joint military drills. This followed news that Russia will sell attack helicopters to the North African nation and invest billions in Egyptian infrastructure. These items, along with the fact that Egypt is eager to be re-granted Russian tourism rights for its citizens after recent bad blood between the countries, lead one to the logical conclusion that Egypt has every incentive to cooperate with Russia going forward.

This means when the Russian fleet reaches the Mediterranean - whether the intent is to park in those waters and bombard Aleppo, as some believe, or merely to project Russian might to the world, as others suggest - it will be flanked by friendlies on three sides. Turkey to the north, Syria to the east, and Egypt to the south.


x
It appears, however, that the quiet Egyptian pivot has not gone unnoticed by the U.S. and its mid-east allies, and on Monday, Saudi Arabia informed Egypt that critical shipments of oil products expected under a $23 billion aid deal have been halted indefinitely, which according to Reuters suggests a deepening rift between the Arab world's richest country and its most populous.

The official narrative is that while Saudi Arabia has been a major donor to Egypt since President Abdel Fattah al-Sisi seized power in a violent countercoup in mid-2013, Riyadh has become frustrated with Sisi's lack of economic reforms and his reluctance to be drawn into the conflict in Yemen. During a visit by Saudi King Salman in April, Saudi Arabia agreed to provide Egypt with 700,000 tonnes of refined oil products per month for five years, but the cargoes stopped arriving in early October as festering political tensions burst into the open.

Related: $30 Oil Or Worse If OPEC Fails

What is curious is that the deal fell apart just weeks after Cairo suddenly became friendly with Moscow.

Egyptian officials claimed that the contract with Saudi Arabia's state oil firm Aramco remained valid and appeared to expect that oil would start flowing again soon, on Monday, however, Egyptian Oil Minister Tarek El Molla confirmed it had stopped shipments indefinitely. Aramco has not commented on the halt and did not respond to calls on Monday.

"They did not give us a reason," an oil ministry official told Reuters. "They only informed the authority about halting shipments of petroleum products until further notice."


So, with Saudi Arabia turning a cold shoulder to Egypt, what options are left? Well, one: "the enemy of my enemy is my friend", and sure enough oil minister El Molla's delegation said late on Sunday evening that he would visit Iran, Saudi Arabia's main political rival, to try to strike new oil deals, hinting that Egypt may be the latest to join a fledgling mid-east axis which includes Iran, Syria, Russia and just perhaps, Turkey.

Egypt and Iran's diplomatic relations have been strained since the 1970s, and is why according to Reuters, "an Egyptian official visiting Iran would cement a break in its alliance with Saudi Arabia and mark a seismic shift in the regional political order."

Of course, such a dramatic shift in the regional balance of power cannot come overnight, and is perhaps why speaking to reporters in Abu Dhabi, Molla said he was not going to Iran. An Iranian oil official later said that a report by the semi-official Mehr news agency suggesting Molla would meet his Iranian counterpart in Tehran on Monday was "incorrect". Egyptian Prime Minister Sherif Ismail also said Molla was not visiting Iran and Egypt was not negotiating with Tehran over importing oil products, state newspaper al-Ahram reported.

However, that was just a front, and according to Reuters, two security sources and the source in Molla's delegation said the minister had been scheduled to go, and the low-key visit was now delayed after the news became public.

Related: OPEC’s Gloomy Long-Term Outlook For Oil Markets

Gulf Arab countries, led by Saudi Arabia, have pumped billions of dollars into Egypt's flagging economy since former general Sisi took over after a year of divisive rule by the Muslim Brotherhood. But with the Brotherhood threat diminished, Gulf rulers have grown disillusioned at what they consider Sisi's inability to reform an economy that has become a black hole for aid, and his reluctance to back them on the regional stage.

Meanwhile, as the facade of diplomatic normalcy slowly is pulled away, tensions between the former allies are set to escalate as Egypt has been reluctant to provide military backing for Riyadh's war against the Iranian-backed Houthi group in Yemen.

In Syria, where Saudi Arabia

Results (Arabic) 1:

تحول الزلزالية في منطقة الشرق الأوسط: المملكة العربية السعودية تقطع النفط المصريبواسطة زيروهيدجي-9 نوفمبر 2016، 12:13 بعد الظهر لجنة العلم والتكنولوجيا أجهزة الحفرفي حين حرب بالوكالة في الشرق الأوسط تدور رحى، غريبة، وإلى حد كبير تحت المحور الرادار جرت في واحدة من البلدان التي تتأثر مباشرة بالسياسة الخارجية هيلاري كلينتون: مصر.في منتصف تشرين الأول/أكتوبر، أبلغنا بأن، للمرة الأولى على الإطلاق، مصر وروسيا سوف تجري التدريبات العسكرية المشتركة. جاء ذلك في أعقاب الأنباء أن روسيا بيع طائرات هليكوبتر هجومية لدول شمال أفريقيا واستثمار مليارات في البنية التحتية المصرية. هذه البنود، جنبا إلى جنب مع حقيقة أن مصر حريصة على إعادة منح حقوق السياحة الروسية للمواطنين بعد الدم السيئة الأخيرة بين البلدان، ويؤدي بالمرء إلى الاستنتاج المنطقي أن مصر لديها كل حافز للتعاون مع روسيا تسير إلى الأمام.وهذا يعني عندما يصل الأسطول الروسي إلى البحر المتوسط--ما إذا كان القصد هو بارك في تلك المياه، وقصف حلب، كما يعتقد البعض، أو مجرد أن المشروع الروسي قد للعالم، كما يقترح آخرون--سوف يكون محاط مباريات ودية في ثلاثة جوانب. تركيا إلى الشمال، وسوريا في الشرق، ومصر إلى الجنوب.xومع ذلك، يبدو أن المحور المصرية هادئة لم يذهب دون أن يلاحظها أحد من قبل الولايات المتحدة وحلفائها في الشرق الأوسط، ويوم الاثنين، أبلغت المملكة العربية السعودية مصر أن شحنات المنتجات النفطية المتوقعة في إطار صفقة مساعدات دولار 23 بیلیون الحرجة قد توقفت إلى أجل غير مسمى، وفقا لوكالة أنباء رويترز تشير إلى تعميق خلاف بين أغنى دولة في العالم العربي وما أكثرها اكتظاظا بالسكان.الرواية الرسمية أن في حين أن المملكة العربية السعودية كانت أحد المانحين الرئيسيين لمصر منذ الرئيس عبد الفتاح السيسي استولى على السلطة في كونتيركوب عنيفة في منتصف عام 2013، أصبحت الرياض الإحباط مع عدم سيسي للإصلاحات الاقتصادية وممانعته الانجرار إلى النزاع في اليمن. خلال زيارة قام بها الملك السعودي سلمان في نيسان/أبريل، وافقت المملكة العربية السعودية على تقديم مصر مع 700,000 طن من منتجات النفط المكرر في الشهر لمدة خمس سنوات، ولكن توقف الشحنات تصل في أوائل تشرين الأول/أكتوبر الملتهب اشتعلت التوترات السياسية المفتوحة.ذات صلة: النفط 30 دولار أو ما هو أسوأ إذا فشل أوبكما هو الغريب أن الاتفاق أنهار أسابيع فقط بعد القاهرة فجأة أصبح ودية مع موسكو.وادعي مسؤولون مصريون أن يبدأ العقد مع النفط في المملكة العربية السعودية شركة أرامكو ما زالت صالحة، ويبدو أن نتوقع أن النفط يتدفق مرة أخرى قريبا، يوم الاثنين، على الرغم من ذلك، أكد وزير النفط المصري طارق ش مولا أنها أوقفت شحنات إلى أجل غير مسمى. ولم تعلق على الوقف شركة أرامكو ولم يستجب لنداءات يوم الاثنين.مسؤول في وزارة نفط لرويترز "أنهم لم يقدموا لنا سببا،". "أنها فقط أبلغ السلطة حول وقف شحنات المنتجات النفطية حتى إشعار آخر".لذا، مع المملكة العربية السعودية وانتقل إلى مصر كتف الباردة، تركت ما هي الخيارات؟ حسنا، واحد: "عدو عدوى هو صديقي"، والتأكد من كفاية وزير النفط ش مولا الوفد قال مساء الأحد أنه سيزور إيران، المنافس السياسي الرئيسي في المملكة العربية السعودية، في محاولة لضرب النفط الجديدة صفقات، ملمحا إلى أن مصر قد تكون آخر للانضمام إلى محور شرق الأوسط وليدة التي تضم إيران وسوريا وروسيا وربما فقط تركيا.العلاقات الدبلوماسية بين إيران ومصر قد توترت منذ السبعينات، وهو لماذا وفقا لرويترز، قال إيران زائر رسمية مصرية أن الأسمنت فاصل في تحالفها مع المملكة العربية السعودية ووضع علامة على تحول الزلزالية في النظام السياسي الإقليمي.وبطبيعة الحال، تحولاً مثيرا في ميزان القوى الإقليمية لا يمكن أن يتحقق بين عشية وضحاها، وهو ربما السبب في حديثة للصحفيين في أبو ظبي، ملا قال أنه ليست في طريقها إلى إيران. نفط إيرانية رسمية قال في وقت لاحق أن تقرير وكالة أنباء مهر شبه الرسمية تشير إلى ملا سيجتمع مع نظيره الإيراني في طهران اليوم الاثنين "غير صحيحة". وقال رئيس الوزراء المصري شريف إسماعيل أيضا ملا عدم زيارة إيران ومصر لا تتفاوض مع طهران على استيراد المنتجات النفطية، ذكرت الدولة صحيفة الأهرام.ومع ذلك، كان مجرد واجهة، ووفقا لوكالة أنباء رويترز، هما مصدر أمني والمصدر في الوفد لملأ قال الوزير كان من المقرر أن يذهب، وتأخر زيارة المنخفضة الآن بعد أن أصبحت الأخبار العامة.ذات صلة: أوبك قاتمة التوقعات الطويلة الأجل لأسواق النفطدول الخليج العربية، برئاسة المملكة العربية السعودية، وقد ضخ مليارات الدولارات في الاقتصاد المتداعي في مصر منذ تولي السيسي العام السابق بعد عام من الانقسام حكم "جماعة الإخوان المسلمين". ولكن مع تهديد جماعة الإخوان المسلمين تضاءلت، نمت حكام الخليج واهمة في ما يعتبرونه سيسي لعدم التمكن من إصلاح اقتصاد الذي أصبح ثقب أسود للمعونة، ورغبته في العودة لهم على الساحة الإقليمية.ومن ناحية أخرى، كواجهة الدبلوماسية الطبيعية ببطء يتم سحبها بعيداً، يتم تعيين التوترات بين الحلفاء السابقين لتصعيد كما مصر كانت مترددة في تقديم عسكرية مساندة للحرب في الرياض ضد جماعة تدعمها إيران الحوثيين في اليمن.في سوريا، حيث المملكة العربية السعودية

Results (Arabic) 2:

والتحول الزلزالي في منطقة الشرق الأوسط: المملكة العربية السعودية يقطع البترول المصري

بواسطة ZeroHedge - 9 نوفمبر 2016، 12:13 CST
الحفارات
كان حين أن حرب بالوكالة في يحتدم الشرق الأوسط، غريبة، وإلى حد كبير تحت محور رادار تجري في واحدة من البلدان تأثروا مباشرة السياسة الخارجية هيلاري كلينتون: مصر

في منتصف أكتوبر، وذكرت لنا ذلك، للمرة الأولى على الإطلاق، روسيا ومصر ستجري تدريبات عسكرية مشتركة. جاء ذلك في أعقاب أنباء بأن روسيا ستبيع طائرات هليكوبتر هجومية للأمة شمال أفريقيا واستثمار مليارات الدولارات في البنية التحتية المصرية. هذه العناصر، جنبا إلى جنب مع حقيقة أن مصر حريصة على إعادة منح حقوق السياحة الروسية لمواطنيها بعد الدم الفاسد في الآونة الأخيرة بين البلدين، يؤدي إلى الاستنتاج المنطقي أن مصر لديها كل حافز للتعاون مع الذهاب روسيا إلى الأمام.

وهذا يعني عندما يصل الأسطول الروسي في البحر الأبيض المتوسط - ما إذا كان القصد من ذلك هو الوقوف في تلك المياه وقصف حلب، كما يعتقد البعض، أو لمجرد إبراز القوة الروسية إلى العالم، كما يقترح البعض الآخر - وسوف يحيط بها مباريات ودية من ثلاثة جوانب. تركيا في الشمال، سوريا إلى الشرق، ومصر في الجنوب.


س
يبدو، مع ذلك، أن المحور المصري هادئ ولم يغب من قبل الولايات المتحدة وحلفائها منتصف شرقه، ويوم الاثنين، علم المملكة العربية السعودية مصر أن وقد أوقفت شحنات حيوية من المنتجات النفطية المتوقعة بموجب اتفاق المساعدات 23 مليار $ لأجل غير مسمى، والتي وفقا لرويترز يشير إلى وجود خلاف عميق بين أغنى دولة في العالم العربي وأكثرها اكتظاظا بالسكان.

والرواية الرسمية غير أنه في الوقت الذي كانت المملكة العربية السعودية من الدول المانحة الرئيسية ل مصر منذ تولى الرئيس عبد الفتاح السيسي السلطة في انقلاب مضاد عنيفة في منتصف عام 2013، أصبحت الرياض بالاحباط مع عدم سيسي من الإصلاحات الاقتصادية ورفضه الانجرار إلى الصراع في اليمن. وخلال الزيارة التي قام بها العاهل السعودي الملك سلمان في أبريل، وافقت السعودية على تزويد مصر مع 700000 طن من المنتجات النفطية المكررة شهريا لمدة خمس سنوات، ولكن توقف الشحنات وصوله في اوائل اكتوبر تشرين الاول كما المتقيحة التوترات السياسية اقتحم مفتوحة.

ذات صلة: 30 $ النفط أو الأسوأ من ذلك إذا فشل أوبك

الطريف هو أن الصفقة انهارت بعد أسابيع فقط من القاهرة فجأة أصبحت ودية مع موسكو.

وادعى مسؤولون مصريون أن العقد مع شركة النفط الحكومية السعودية أرامكو بقي ساري المفعول، وبدا أن نتوقع أن زيت بدء تدفق مرة أخرى قريبا ، ومع ذلك، أكد وزير البترول المصري طارق الملا يوم الاثنين انها اوقفت شحنات إلى أجل غير مسمى. وقد أرامكو لم يعلق على وقف ولم يستجب لدعوات يوم الاثنين.

وقال مسؤول في وزارة النفط "لم يقدموا لنا السبب،" رويترز. واضاف "انهم على علم فقط السلطة بشأن وقف شحنات من المنتجات البترولية حتى إشعار آخر".


لذلك، مع المملكة العربية السعودية تحول في الكتف الباردة إلى مصر، ما هي الخيارات التي يتم ترك؟ حسنا، واحد: "عدو عدوي صديقي"، وتأكد قال وفد وزير النفط ما يكفي من شركة الملا في وقت متأخر من مساء الاحد انه سيزور إيران، المنافس السياسي الرئيسي في المملكة العربية السعودية، في محاولة لعقد صفقات نفطية جديدة، ملمحا إلى أن مصر قد يكون آخر للانضمام الى الوليدة محور منتصف الشرقي الذي يضم ايران وسوريا وروسيا وفقط ربما، تركيا.

مصر والعلاقات الدبلوماسية الإيرانية توترت منذ 1970s، وهذا هو السبب وفقا لرويترز، "مسؤول مصري يزور ان ايران تعزيز استراحة في تحالفها مع المملكة العربية السعودية وعلامة على التحول الزلزالي في النظام السياسي في المنطقة ".

وبطبيعة الحال، فإن هذا التحول الكبير في موازين القوى في المنطقة لا يمكن أن يتحقق بين عشية وضحاها، وربما كان هذا السبب يتحدث للصحفيين في أبو ظبي وقال الملا انه لن ايران. وقال مسؤول نفطي ايراني وقت لاحق ان تقرير وكالة مهر للانباء شبه الرسمية تشير إلى الملا سيلتقي نظيره الايراني في طهران يوم الاثنين كان "غير صحيحة". وقال رئيس الوزراء المصري شريف إسماعيل أيضا كان الملا عدم زيارة وإيران ومصر لا تتفاوض مع طهران بشأن استيراد منتجات النفط، وذكرت صحيفة الاهرام الحكومية.

بيد أن ذلك كان مجرد واجهة، وفقا لوكالة رويترز عن مصادر أمنية اثنين والمصدر في وفد الملا وقال كان من المقرر وزير للذهاب، وكانت الزيارة على مستوى منخفض تأخر الآن بعد أن أصبحت الأخبار العام.

ذات صلة: كئيب على المدى الطويل توقعات أوبك لأسواق النفط

مليارات دول الخليج العربية، بقيادة المملكة العربية السعودية، ضخت من الدولارات في الاقتصاد المتعثر في مصر منذ تولي الجنرال السابق سيسي على بعد عام من حكم انقسام جماعة الإخوان مسلم. ولكن مع تهديد الإخوان تتضاءل، وقد نمت بخيبة أمل حكام الخليج على ما يعتبرونه عدم سيسي لإصلاح الاقتصاد الذي أصبح الثقب الأسود للحصول على مساعدات، وعدم رغبته في دعمها على الساحة الإقليمية.

وفي الوقت نفسه، واجهة الحياة الطبيعية الدبلوماسية ببطء يتم سحبها بعيدا، يتم تعيين التوتر بين الحليفين السابقين إلى تصعيد لأن مصر كانت مترددة في تقديم الدعم العسكري للحرب الرياض ضد جماعة الحوثي المدعومة من إيران في اليمن.

وفي سوريا، حيث المملكة العربية السعودية

Results (Arabic) 3:

التحول الزلزالي في الشرق الأوسط: السعودية بقطع البترول المصريصفر التحوط - 09 نوفمبر 2016، 12:13 مساء العلم والتكنولوجياحفاراتبينما حرب بالوكالة في الشرق الأوسط المحتدم، والغريب، وإلى حد كبير تحت الرادار محور ظلت تدور في أحد البلدان تتأثر بشكل مباشر من قبل هيلاري كلينتون في السياسة الخارجية: مصر.في منتصف تشرين الأول / أكتوبر، أبلغنا أنه للمرة الأولى على الإطلاق، روسيا و مصر ستجري تدريبات عسكرية مشتركة.وجاء ذلك في أعقاب الأنباء التي تبيع روسيا طائرات هليكوبتر هجومية إلى دولة في شمال إفريقيا و تستثمر مليارات الدولارات في البنية التحتية المصرية.هذه البنود، جنبا إلى جنب مع حقيقة أن مصر حريصة على إعادة منح حقوق مواطنيها السياحة الروسية إلى بعد آخر من عداوة بين البلدين واحد يؤدي إلى استنتاج منطقي بأن مصر لها كل الحوافز على التعاون مع روسيا المضي قدما.وهذا يعني عندما يصل الأسطول الروسي إلى البحر الأبيض المتوسط - إذا كان القصد هو بارك في تلك المياه و تقصف حلب، كما يعتقد البعض، أو مجرد أن المشروع الروسي قد للعالم، كما يقترح آخرون - سيكون وديتين يحيط بها من ثلاث جهات.تركيا من الشمال سوريا إلى الشرق، ومصر إلى الجنوب.سومع ذلك، يبدو أن محور مصري ساكت ولم يغب من قبل الولايات المتحدة وحلفائها في الشرق الاوسط، ويوم الاثنين، السعودية العربية السعودية أبلغت مصر أنه حاسم شحنات المنتجات النفطية المتوقعة تحت 23 مليار دولار صفقة المعونة توقفت إلى أجل غير مسمى، مما يوحي بحسب رويترز تعميق الهوة بين أغنى بلد في العالم العربي، والأكثر سكانا.الرواية الرسمية هي أنه في حين أن المملكة العربية السعودية كانت مانحا رئيسيا منذ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي استولى على السلطة في countercoup العنيفة في في منتصف عام 2013 في الرياض أصبحت بالاحباط مع سيسي، والافتقار إلى الإصلاحات الاقتصادية و مقاومته إلى الانجرار إلى الصراع في اليمن.وخلال زيارة قام بها الملك السعودي سلمان في نيسان / أبريل، وافقت المملكة العربية السعودية على تزويد مصر 700000 طن من المنتجات النفطية الصافية شهريا لمدة خمس سنوات ولكن توقف الشحنات تصل في أوائل تشرين الأول / أكتوبر التوترات السياسية الملتهبة اقتحم فتح.المتصل: 30 دولار النفط أو أسوأ إذا فشل أوبكوالغريب ان الصفقة انهارت بعد اسابيع فقط من القاهرة فجأة أصبح ودية مع موسكو.وادعى مسؤولون مصريون أن العقد المبرم مع شركة النفط الحكومية أرامكو السعودية لا تزال صالحة و يبدو أنها تنتظر أن النفط ستبدأ في التدفق مرة أخرى قريبا، يوم الاثنين، إلا أن وزير البترول المصري طارق ال ملا قد اكدت انها أوقفت شحنات إلى أجل غير مسمى.أرامكو لم يعلق على حد و لا الرد على مكالمات يوم الاثنين.واضاف "انهم لم تعطينا سبب" مسؤول في وزارة النفط لوكالة رويترز ".إلا أنها أبلغت السلطة عن وقف شحنات المنتجات النفطية حتى إشعار آخر ".لذلك، مع المملكة العربية السعودية تحول اللامبالاة إلى مصر، ما هي الخيارات يسار؟حسنا، واحد: "عدو عدوي صديقي"، والمؤكد وزير النفط ال ملا وفد قال في وقت متأخر يوم الاحد المساء أنه سيزور إيران والسعودية المنافس السياسي الرئيسي، في محاولة لضرب صفقات نفطية جديدة، ملمحا إلى أن مصر قد تكون اخر الانضمام الى محور الناشئة في الشرق الاوسط التي تضم ايران، سوريا، تركيا، روسيا، فقط ربما.مصر وايران علاقات دبلوماسية كانت متوتره منذ السبعينات، و هو لماذا ذكرت وكالة رويترز أن مسؤول مصري يزور إيران ستدعم استراحة في تحالفها مع السعودية و مارك التحول الزلزالي في النظام السياسي الاقليمي ".بالطبع، هذا تحول جذري في ميزان القوى في المنطقة لا يمكن أن يأتي بين عشية وضحاها، و هو ربما لماذا يتحدث للصحفيين في أبو ظبي، وقال ملا لن يذهب إلى إيران.مسؤول نفطي إيراني قال في وقت لاحق أن تقرير وكالة مهر للأنباء شبه الرسمية توحي ملا سيلتقي نظيره الإيراني في طهران يوم الاثنين "غير صحيحة".رئيس الوزراء المصري شريف اسماعيل كما قال ملا لم يزور إيران مصر لا تتفاوض مع طهران على استيراد المنتجات النفطية صحيفة الاهرام الحكومية ذكرت.ومع ذلك، كان مجرد واجهة، وفقا لرويترز، واثنين من مصادر أمنية و مصدر في وفد ملا سعيد سبق للوزير من المقرر أن تذهب وزيارة المستترة تأخر الآن بعد أن أصبحت الأخبار العامة.المتصل: أوبك متشائمة على المدى الطويل التوقعات بالنسبة لأسواق النفطدول الخليج العربية بقيادة المملكة العربية السعودية بضخ مليارات الدولارات في اقتصاد مصر المتعثر منذ تولى الجنرال السابق سيسي بعد سنة الفرقة حكم الإخوان.لكن مع تهديد الإخوان تناقص حكام الخليج قد نمت بخيبة أمل في ما يعتبرونه سيسي هو القدرة على إصلاح الاقتصاد الذي أصبح أسود ثقب عن المساعدات و التردد في عودته لهم على المسرح الإقليمي.وفي الوقت نفسه، باعتبارها الواجهة الدبلوماسية الطبيعية يتم سحبها ببطء بعيدا، تتصاعد التوترات بين الحلفاء السابقين ترد الى مصر حيث ترددت في تقديم المساندة العسكرية الرياض الحرب ضد ايران بدعم جماعة الحوثي في اليمن.في سوريا، حيث المملكة العربية السعودية