التعديل الأخير من قِبَل دؤلية ; 2011/09/13 في 01:16 AMبسم الله، أبدأ ك translation - التعديل الأخير من قِبَل دؤلية ; 2011/09/13 في 01:16 AMبسم الله، أبدأ ك Indonesian how to say

التعديل الأخير من قِبَل دؤلية ; 201

التعديل الأخير من قِبَل دؤلية ; 2011/09/13 في 01:16 AM
بسم الله، أبدأ كلامي وباسم الله، أختمه
اللهمَّ أدخِلني مدخل صدقٍ، وأخرجني مخرج صدقٍ، واجعل لي من لدنك سلطانًا نصيرًا
والسلام على أهل الإيمان والإسلام .
رد باقتباس

يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من لا يشكر الناس لا يشكر الله" يرجى الضغط هنا لمنح (دؤلية) نقطة على هذه المشاركة للشكر أو التشجيع


استقصاء صدى النظرية الفيرثية لدى العلماء والدارسين
أولا: المؤيدون لفكرة السياق
1ـ أتباع فيرث والنظرية الفيرثية الجديدة (هاليدي)
.....إنَّ أكثر اللغويين الإنجليز في زماننا هذا هم من أتباع المستشرق الإنجليزي ج.ر.فيرث، منهم: بالمر، وبازيل، وهاز، وألين، وخصوصا أولمان، ولكن أشهرهم وأعظمهم فضلا هو : هاليدي وله نظرية في البنية اللغوية من أحسن ما وضع بهذا الصدد؛ وقد التف حوله بعض من ذكرناهم من أتباع فيرث، وكوّنوا مدرسة جديدة تسمى: الفرثية" .

2ـ آراء المؤيدين في السياق

يقول جيفري سامسون :
.....القول إن الإدراك اللغوي والمعرفي يحصلان عندما تنتقل الأفكار من رأس المتكلم إلى أذن السامع ليس سوى خرافة مضللة ...واللغة باستعمالاتها البدائية حلقة اتصال في نشاط اجتماعي ... إنها نمط من العمل وليست أداة للتأمل.
.....إن الكلام ليس أقوالا بل أفعالا، تحتوي الحدث الكلامي والقضايا المادية المحيطة بالنص المنطوق أو المكتوب.
.....والترجمة الحرفية للكلام تُفقده وظيفته الأساسية. وهي التواصل بين البشر. لذلك فإن معنى العبارات لا يتضح ولا يكون جليًّا إلا إذا روعيت الأنماط الحياتية للجماعة المتكلمة، وكذا الحياة الثقافية والعاطفية والعلاقات التي تؤلف بين الأفراد داخل المجتمع.
..............فمعنى الكلام ليس سوى حصيلة لهذه العلاقات، وإهمالها يؤدي حتما إلى غيابه.

3ـ المؤيدون المتحفظون(أولمان ستيفن)

.....أَيّد أولمان ستيفن في كتابه ـ دور الكلمة في اللغة ـ فكرة السياق، ولكن كان تأييده مع شيء من التحفظ على من بالغ فيه مبالغة جعل منه المنبع الأول والأخير لإصدار واستقاء معاني الكلام، وأزاح المعنى أو المعاني المركزية التي تشير أو تحيل إليها الكلمةُ قبل ورودها في السياق. وهذا ما لم يكن لو أن هؤلاء اعترفوا بفكرة الفصل بين الكلام واللغة التي استعملها الدارسون من قبلهم مثل أوجدن وريتشاردز ومن تبع أفكار دي سوسير.

..... يقول مؤيدا( أما إنّ هذه العوامل جميعها (يقصد اللغوية وغير اللغوية التي تشارك في الحدث الكلامي)لها تأثيرها المباشر على المعنى الدقيق للكلمات، فهذا أمرٌ لم يعرض فيه أحد معارضة جدية.) ثم أردف قائلا( وقد كان من المستطاع التخلص من الاقتباسات والترجمات والتفسيرات الكثيرة الخاطئة، لو كان هذا المبدأ قد روعي بدقة واطّراد أكثر).

ولكن مشايعي نظرية السياق يذهبون إلى أبعد من هذا ، وكثيرا ما يرددون القول بأن الكلمات لا معنى لها على الإطلاق خارج مكانها في النظم.يقول القائل :"عندما أستعمل كلمة يكون معناها هو المعنى الذي أختاره لها فقط ولا أكثر ولا أقل".

.....وعلى هؤلاء يَردُ: (ولو تأملنا الأمر قليلا لظهر لنا أنّ هذه مبالغة ضخمة، وتبسيطا كبيرا للأمور. إنّ الذين ينادون بهذه الآراء يَنسون الفرق بين الكلام واللغة. وهذا الفرق يتمثل في أنّ السياقات إنما تكون في المواقف الفعلية للكلام.

و غني عن البيان حينئذ أن معاني الكلمات المخزونة في أذهان المتكلمين والسامعين لا تحظى بالدقة والتحديد إلا حينما تضمّها التراكيب الحقيقية المنطوقة.

ولكن هل هذا يعني أن الكلمات المفردة لا معنى لها على الإطلاق ؟ كيف تصنف المعاجم إذا لم يكن لهذه الكلمات معان؟ إننا لا ننكر أن كثيرا من الكلمات يعتريها الغموض الشديد.

وأنّ ألوانها المعنوية غالبا ما تكون مائعة وغير محددة تحديدا دقيقا، ولكن هذه الكلمات مع ذلك لابُد أن يكون لها معنى أو عدة معان مركزية ثابتة. هذه القضية قضية مسلم بها على وجه العموم،

ولكن عدم وضوح الفرق بين الكلام واللغة قد عاق كثيرا من العلماء عن منح الكلمات المفردة نصيبها من الاستقلال الذي تستحقه.

إننا إذا تخلصنا من هذه الآراء المتطرفة أمكننا أن ندرك تأثير السياق على المعنى إدراكا صحيحًا. وهذا التأثير الذي نشير إليه تأثير ذو أهمية قصوى ومتعدد الجوانب أيضا.)

.....وقد حاول الإقناعَ بإعطائه تفسيرات لحالات بسيطة على حد قوله، توضح الدور الحيوي المتزايد الذي يلعبه السياق في تحديد المعنى، منها:

1- تناوب المعنى:

.....إنّ الكلمات ذات المعاني المركزية الثابتة إلى حد ما لها صور مختلفة في التطبيق والاستعمال. فالسياق وحده هو الذي يستطيع أن يبين لنا ما إذا كانت الكلمة (قريب)مثلا، تعني قرابة الرحم أو القرب في المسافة.

4- الغموض:

.....كثير من كلماتنا لها أكثر من معنى. غير أن المألوف هو استعمال معنى واحد فقط من هذه المعاني في السياق المعين. فالفعل (أدرك) مثلا إذا انتُزع من مكانه في النّظم يصبح غامضا غير محدد المعنى: هل معناه (لحق به) أو (عاصره)أو أنه يعني (رأى) أو (بلغ).

إن التركيب الحقيقي المنطوق بالفعل هو وحده الذي يمكنه أن يجيب عن هذا السؤال.

5- المشترك اللفظي:

.....إذا تصادفا أن اتفقت كلمتان أو أكثر في أصواتهما اتفاقا تاما، فإن مثل هذه الكلمات لا يكون لها معنى البتة دون السياق الذي تقع فيه. ففي حالة الفعل (أدرك) كان هناك على الأقل قدر ما من أصل مشترك بين المعاني المختلفة، وإنّ اتحاد النطق في حالة الفعل: ذَهَبْ (إذا توقفنا على السكون) والاسم (ذَهَبْ) نوع من أنواع المعادن فهو مجرد مصادفة ، والسياق هو وحده يستطيع أن يكشف لنا عن المقصود من كليهما.

.....وانتهى ستيفن إلى هذا التصريح: (إنّ نظرية السياق – إذا طبقت بحكمة – تمثل حجر الأساس في علم المعنى. وقد قادت بالفعل إلى الحصول على مجموعة من النتائج الباهرة في هذا الشأن. إنها مثلا قد أحدثت ثورة في طرق التحليل الأدبي، ومكنت الدراسة التاريخية للمعنى من الاستناد إلى أسس حديثة أكثر ثباتا. كما أنها قدمت لنا وسائل فنية حديثة لتحديد معاني الكلمات... و فوق هذا كله قد وضعت لنا نظرية السياق مقاييس لشرح الكلمات وتوضيحها عن طريق التمسك بما سماه الأستاذ فيرث: ( ترتيب الحقائق في سلسلة من السياقات، أي سياقات ،كل واحد منها ينطوي تحت سياق آخر ، ولكل واحد منها وظيفة بنفسه. وهو عضو في سياق أكبر وفي كل السياقات الأخرى، وله مكانه الخاص فيما نسميه بسياق الثقافة).

4ـ المؤيدون العرب

.....ولا نعدم لغويين عرب اهتموا بدراسة السياق بتأثير واضح من نظرية فيرث. كانوا قد تلقوا عنه ذلك بشكل مباشر أو غير مباشر، منهم : الدكتور تمام حسان وكمال بشر ومحمود السعران ...وغيرهم.

ثانيا : ميزات النظرية السياقية والانتقادات التي وجهت لها

مزايا النظرية

1ـ تتميز بالموضوعية وعدم خروجها عن بنية اللغة والسياق الثقا
0/5000
From: -
To: -
Results (Indonesian) 1: [Copy]
Copied!
التعديل الأخير من قِبَل دؤلية ; 2011/09/13 في 01:16 AMبسم الله، أبدأ كلامي وباسم الله، أختمهاللهمَّ أدخِلني مدخل صدقٍ، وأخرجني مخرج صدقٍ، واجعل لي من لدنك سلطانًا نصيرًاوالسلام على أهل الإيمان والإسلام .رد باقتباسيقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من لا يشكر الناس لا يشكر الله" يرجى الضغط هنا لمنح (دؤلية) نقطة على هذه المشاركة للشكر أو التشجيع استقصاء صدى النظرية الفيرثية لدى العلماء والدارسينأولا: المؤيدون لفكرة السياق1ـ أتباع فيرث والنظرية الفيرثية الجديدة (هاليدي).....إنَّ أكثر اللغويين الإنجليز في زماننا هذا هم من أتباع المستشرق الإنجليزي ج.ر.فيرث، منهم: بالمر، وبازيل، وهاز، وألين، وخصوصا أولمان، ولكن أشهرهم وأعظمهم فضلا هو : هاليدي وله نظرية في البنية اللغوية من أحسن ما وضع بهذا الصدد؛ وقد التف حوله بعض من ذكرناهم من أتباع فيرث، وكوّنوا مدرسة جديدة تسمى: الفرثية" . 2ـ آراء المؤيدين في السياقيقول جيفري سامسون :.....القول إن الإدراك اللغوي والمعرفي يحصلان عندما تنتقل الأفكار من رأس المتكلم إلى أذن السامع ليس سوى خرافة مضللة ...واللغة باستعمالاتها البدائية حلقة اتصال في نشاط اجتماعي ... إنها نمط من العمل وليست أداة للتأمل......إن الكلام ليس أقوالا بل أفعالا، تحتوي الحدث الكلامي والقضايا المادية المحيطة بالنص المنطوق أو المكتوب. .....والترجمة الحرفية للكلام تُفقده وظيفته الأساسية. وهي التواصل بين البشر. لذلك فإن معنى العبارات لا يتضح ولا يكون جليًّا إلا إذا روعيت الأنماط الحياتية للجماعة المتكلمة، وكذا الحياة الثقافية والعاطفية والعلاقات التي تؤلف بين الأفراد داخل المجتمع. ..............فمعنى الكلام ليس سوى حصيلة لهذه العلاقات، وإهمالها يؤدي حتما إلى غيابه.3ـ المؤيدون المتحفظون(أولمان ستيفن).....أَيّد أولمان ستيفن في كتابه ـ دور الكلمة في اللغة ـ فكرة السياق، ولكن كان تأييده مع شيء من التحفظ على من بالغ فيه مبالغة جعل منه المنبع الأول والأخير لإصدار واستقاء معاني الكلام، وأزاح المعنى أو المعاني المركزية التي تشير أو تحيل إليها الكلمةُ قبل ورودها في السياق. وهذا ما لم يكن لو أن هؤلاء اعترفوا بفكرة الفصل بين الكلام واللغة التي استعملها الدارسون من قبلهم مثل أوجدن وريتشاردز ومن تبع أفكار دي سوسير...... يقول مؤيدا( أما إنّ هذه العوامل جميعها (يقصد اللغوية وغير اللغوية التي تشارك في الحدث الكلامي)لها تأثيرها المباشر على المعنى الدقيق للكلمات، فهذا أمرٌ لم يعرض فيه أحد معارضة جدية.) ثم أردف قائلا( وقد كان من المستطاع التخلص من الاقتباسات والترجمات والتفسيرات الكثيرة الخاطئة، لو كان هذا المبدأ قد روعي بدقة واطّراد أكثر).ولكن مشايعي نظرية السياق يذهبون إلى أبعد من هذا ، وكثيرا ما يرددون القول بأن الكلمات لا معنى لها على الإطلاق خارج مكانها في النظم.يقول القائل :"عندما أستعمل كلمة يكون معناها هو المعنى الذي أختاره لها فقط ولا أكثر ولا أقل"......وعلى هؤلاء يَردُ: (ولو تأملنا الأمر قليلا لظهر لنا أنّ هذه مبالغة ضخمة، وتبسيطا كبيرا للأمور. إنّ الذين ينادون بهذه الآراء يَنسون الفرق بين الكلام واللغة. وهذا الفرق يتمثل في أنّ السياقات إنما تكون في المواقف الفعلية للكلام. و غني عن البيان حينئذ أن معاني الكلمات المخزونة في أذهان المتكلمين والسامعين لا تحظى بالدقة والتحديد إلا حينما تضمّها التراكيب الحقيقية المنطوقة.ولكن هل هذا يعني أن الكلمات المفردة لا معنى لها على الإطلاق ؟ كيف تصنف المعاجم إذا لم يكن لهذه الكلمات معان؟ إننا لا ننكر أن كثيرا من الكلمات يعتريها الغموض الشديد.وأنّ ألوانها المعنوية غالبا ما تكون مائعة وغير محددة تحديدا دقيقا، ولكن هذه الكلمات مع ذلك لابُد أن يكون لها معنى أو عدة معان مركزية ثابتة. هذه القضية قضية مسلم بها على وجه العموم، ولكن عدم وضوح الفرق بين الكلام واللغة قد عاق كثيرا من العلماء عن منح الكلمات المفردة نصيبها من الاستقلال الذي تستحقه.إننا إذا تخلصنا من هذه الآراء المتطرفة أمكننا أن ندرك تأثير السياق على المعنى إدراكا صحيحًا. وهذا التأثير الذي نشير إليه تأثير ذو أهمية قصوى ومتعدد الجوانب أيضا.).....وقد حاول الإقناعَ بإعطائه تفسيرات لحالات بسيطة على حد قوله، توضح الدور الحيوي المتزايد الذي يلعبه السياق في تحديد المعنى، منها:1- تناوب المعنى: .....إنّ الكلمات ذات المعاني المركزية الثابتة إلى حد ما لها صور مختلفة في التطبيق والاستعمال. فالسياق وحده هو الذي يستطيع أن يبين لنا ما إذا كانت الكلمة (قريب)مثلا، تعني قرابة الرحم أو القرب في المسافة.4- الغموض: .....كثير من كلماتنا لها أكثر من معنى. غير أن المألوف هو استعمال معنى واحد فقط من هذه المعاني في السياق المعين. فالفعل (أدرك) مثلا إذا انتُزع من مكانه في النّظم يصبح غامضا غير محدد المعنى: هل معناه (لحق به) أو (عاصره)أو أنه يعني (رأى) أو (بلغ). إن التركيب الحقيقي المنطوق بالفعل هو وحده الذي يمكنه أن يجيب عن هذا السؤال.5- المشترك اللفظي: .....إذا تصادفا أن اتفقت كلمتان أو أكثر في أصواتهما اتفاقا تاما، فإن مثل هذه الكلمات لا يكون لها معنى البتة دون السياق الذي تقع فيه. ففي حالة الفعل (أدرك) كان هناك على الأقل قدر ما من أصل مشترك بين المعاني المختلفة، وإنّ اتحاد النطق في حالة الفعل: ذَهَبْ (إذا توقفنا على السكون) والاسم (ذَهَبْ) نوع من أنواع المعادن فهو مجرد مصادفة ، والسياق هو وحده يستطيع أن يكشف لنا عن المقصود من كليهما......وانتهى ستيفن إلى هذا التصريح: (إنّ نظرية السياق – إذا طبقت بحكمة – تمثل حجر الأساس في علم المعنى. وقد قادت بالفعل إلى الحصول على مجموعة من النتائج الباهرة في هذا الشأن. إنها مثلا قد أحدثت ثورة في طرق التحليل الأدبي، ومكنت الدراسة التاريخية للمعنى من الاستناد إلى أسس حديثة أكثر ثباتا. كما أنها قدمت لنا وسائل فنية حديثة لتحديد معاني الكلمات... و فوق هذا كله قد وضعت لنا نظرية السياق مقاييس لشرح الكلمات وتوضيحها عن طريق التمسك بما سماه الأستاذ فيرث: ( ترتيب الحقائق في سلسلة من السياقات، أي سياقات ،كل واحد منها ينطوي تحت سياق آخر ، ولكل واحد منها وظيفة بنفسه. وهو عضو في سياق أكبر وفي كل السياقات الأخرى، وله مكانه الخاص فيما نسميه بسياق الثقافة). 4ـ المؤيدون العرب.....ولا نعدم لغويين عرب اهتموا بدراسة السياق بتأثير واضح من نظرية فيرث. كانوا قد تلقوا عنه ذلك بشكل مباشر أو غير مباشر، منهم : الدكتور تمام حسان وكمال بشر ومحمود السعران ...وغيرهم.
ثانيا : ميزات النظرية السياقية والانتقادات التي وجهت لها

مزايا النظرية

1ـ تتميز بالموضوعية وعدم خروجها عن بنية اللغة والسياق الثقا
Being translated, please wait..
 
Other languages
The translation tool support: Afrikaans, Albanian, Amharic, Arabic, Armenian, Azerbaijani, Basque, Belarusian, Bengali, Bosnian, Bulgarian, Catalan, Cebuano, Chichewa, Chinese, Chinese Traditional, Corsican, Croatian, Czech, Danish, Detect language, Dutch, English, Esperanto, Estonian, Filipino, Finnish, French, Frisian, Galician, Georgian, German, Greek, Gujarati, Haitian Creole, Hausa, Hawaiian, Hebrew, Hindi, Hmong, Hungarian, Icelandic, Igbo, Indonesian, Irish, Italian, Japanese, Javanese, Kannada, Kazakh, Khmer, Kinyarwanda, Klingon, Korean, Kurdish (Kurmanji), Kyrgyz, Lao, Latin, Latvian, Lithuanian, Luxembourgish, Macedonian, Malagasy, Malay, Malayalam, Maltese, Maori, Marathi, Mongolian, Myanmar (Burmese), Nepali, Norwegian, Odia (Oriya), Pashto, Persian, Polish, Portuguese, Punjabi, Romanian, Russian, Samoan, Scots Gaelic, Serbian, Sesotho, Shona, Sindhi, Sinhala, Slovak, Slovenian, Somali, Spanish, Sundanese, Swahili, Swedish, Tajik, Tamil, Tatar, Telugu, Thai, Turkish, Turkmen, Ukrainian, Urdu, Uyghur, Uzbek, Vietnamese, Welsh, Xhosa, Yiddish, Yoruba, Zulu, Language translation.

Copyright ©2024 I Love Translation. All reserved.

E-mail: