When I first started graduate schoo

When I first started graduate school, I was an incurable snoop. Deeply curious about the lifestyles of my professors, I looked through the bookcases in their offices, studied the clutter on their desks, and asked personal questions about everything from how they balanced work with family to how many hours they slept at night. Yet I wasn’t trying to pry into their private lives; I was simply fascinated by how they did their academic work because I’d never seen professional scholarship in action before. I knew the results, but not the process

Results (Arabic) 1:

عندما بدأت أول مدرسة الدراسات العليا، كان تجسس غير قابل لشفاء. الغريب عميقا حول أنماط الحياة لدى اساتذتي، بدأ من خلال مكتبات في مكاتبهم، درست الفوضى على مكاتبهم، وأسئلة شخصية عن كل شيء من كيف أنهم متوازن العمل مع الأسرة لعدد الساعات التي كانوا نائمين في الليل. ومع ذلك لم يكن يحاول نقب في حياتهم الخاصة؛ وقد فتنت ببساطة بكيف فعلوا عملهم الأكاديمي لأنه كان يسبق المنح الدراسية المهنية في العمل قبل. كنت أعرف النتائج، ولكن ليس في عملية

Results (Arabic) 2:

عندما بدأت لأول مرة كلية الدراسات العليا، وكان لي تجسس غير قابل للشفاء الغريب بالغ إزاء أنماط الحياة من أساتذتي، نظرت من خلال خزائن الكتب في مكاتبهم، ودرس فوضى على مكاتبهم، والأسئلة الشخصية حول كل شيء من كيفية عمل متوازن مع الأسرة لعدد ساعات نومهم ليلا ولكن أنا لا تحاول ابعاد في حياتهم الخاصة وقد فتنت ببساطة عن طريق كيف فعلوا عملهم الأكاديمي لأنني لم يسبق له مثيل للمنح الدراسية المهنية في العمل من قبل كنت أعرف النتائج، ولكن ليس عملية

Results (Arabic) 3:

عندما كنت بدأت لأول مرة في مدرسة الدراسات العليا، كنت المستعصيه سنوب.وإذ يساورها بالغ بالتعرف على أنماط الحياة أساتذتي، بدا لي من خلال المكتبة في مكاتبهم، درس تشوش على مكاتبهم، و طلب شخصي أسئلة حول كل شيء بدءا من كيفية عمل متوازن مع عائلة كم عدد الساعات التي نمت في الليل.ومع ذلك لم أكن أحاول التدخل في حياتهم الخاصة، كنت ببساطة مفتونة كيف فعلوا عملهم الأكاديمي لأن لم أرى الثقافة المهنية في العمل من قبل.أنا عرفت نتائج، وليس العملية