Learning styles emerged as a framew

Learning styles emerged as a framework in the 1970s in an effort to enrich
teaching methods and to explain the factors that account for differences in
how students learn (Dunn & Dunn, 1979; Keefe, 1979; Kolb, 1976). Kolb
(1976) developed a learning style preference instrument (LSI) to complement
his experiential learning model (ELM). Kolb’s model has been adopted
widely across the management and educational fields (McMullan&Cahoon,
1979; Pigg, Busch,&Lacey, 1980; Plovnick, 1975;Veres, Sims,&Locklear,
1991), with the level of interest in the model exemplified by the use of the LSI
in more than 150 studies by the turn of the previous decade (Geiger, 1991).
More recently, Kolb’s LSI has been a focus of current research (de Ciantis &

Results (Arabic) 1:

أنماط تعلم ظهر كإطار عمل في السبعينات في محاولة لإثراءطرق التدريس وشرح العوامل التي تمثل الاختلافات فيكيف يتعلم الطلاب (دان ودان، 1979؛ كيفي، 1979؛ كولب، 1976). كولب(1976) تطوير تعلم الصك تفضيل أسلوب (LSI) لتكملةأن نموذج التعلم التجريبي (الدردار). وقد تم اعتماد نموذج كولبعلى نطاق واسع عبر الإدارة والمجالات التعليمية (مكمولن & كون،1979؛ بيج، بوسكه، & أسي، 1980؛ بلوفنيك، 1975؛ فيريس، سيمز، ولوكلير،1991)، مع مستوى الاهتمام في هذا النموذج يتجلى في استخدام التكامل الواسع النطاقفي أكثر من 150 من الدراسات قبل مطلع العقد السابق (جيجر، 1991).في الآونة الأخيرة، كان LSI كولب لتركيز البحوث الجارية (سيانتيس دي &

Results (Arabic) 2:

ظهرت أنماط التعلم كإطار في 1970s في محاولة لإثراء
أساليب التدريس وشرح العوامل التي تفسر الاختلافات في
كيفية تعلم الطلاب (دن دن و، 1979، كيفي، 1979، كولب، 1976). كولب
(1976) وضعت أسلوب التعلم تفضيل أداة (LSI) لتكمل
نموذجه التعلم التجريبي (ELM). وقد تم اعتماد نموذج كولب
على نطاق واسع في جميع أنحاء الإدارة والتعليمية حقول (مكميلان وCahoon،
1979؛ Pigg، بوش، واسي، 1980؛ Plovnick، 1975؛ فيريش، سيمز، ووكلير،
1991)، مع مستوى الاهتمام في نموذج يتجسد في استخدام من LSI
في أكثر من 150 دراسة التي كتبها مطلع العقد السابق (جيجر، 1991).
وفي الآونة الأخيرة، كان LSI كولب التركيز من البحوث الحالية (دي Ciantis &

Results (Arabic) 3:

أنماط التعلم ظهرت كإطار في السبعينات في محاولة لإثراء
طرق تدريس و شرح العوامل التي تمثل الاختلافات في
كيف يتعلم الطالب (& دن دن، 1979؛ كيفي، 1979؛ كولب، 1976).كولب
(1976) وضع أداة تتعلّم تفضيل أسلوب (النطاق) تكملة
له التعلم التجريبي نموذج (العلم).وقد اعتمد نموذج كولب
على نطاق واسع في المجالات الإدارية والتعليمية (ماكمولان & cahoon
1979؛ pigg، بوش، & لاسي، 1980؛ plovnick، 1975؛ ورس، سيمز، &
لوكلير، 1991)، مع مستوى الاهتمام في النموذج المتمثل في استخدام النطاق
أكثر من 150 من الدراسات قبل نهاية العقد السابق (جيجر، ١٩٩١).
كولب ال اس اي في الآونة الأخيرة محط البحث الحالي (دي ciantis &