God's MercyWhen we become children

God's Mercy

When we become children of God, our inheritance is nothing less than everlasting life with our Creator. The Qur'an states that Jesus was God's mercy toward man. The bible says, "For God so loved the world, that He gave His only begotten Son, that whoever believes in Him should not perish, but have eternal life."

When we accept Jesus Christ as our personal Savior, we also gain access to the abundant earthly life He promise to those who follow Him, and we become partakers of the inexpressible joy that comes from heaven itself"

This is the same message that shook the world in the first century. History has shown that wherever it has gone since then, new life, new hope and new purpose have curiously resulted.

Jesus said, "I am the way, and the truth, and the life; no one comes to the Father, but through me." Do you believe His words, or do you consider Jesus to be only a great moral teacher? If you think about it, such a view is not realistic.

In his book, Mere Christianity, former atheist C.S Lewis states, "A man who was merely a man and said the sort of things Jesus said wouldn't be a great moral teacher. He would either be a lunatic on the level with the man who says he's a poached egg--or else He would be the devil of hell...either this was and is the Son of God, or else a mere man or something worse." You must decide.

When Christians tell others the good news, they are not asserting that the religion of Christians is superior to the religion of Jews, Muslims or Buddhists. They are simply delivering a message that has been entrusted to them--a wonderful message that was addressed from the start to all mankind.

Results (Arabic) 1:

رحمه اللهعندما نصبح أولاد الله، تراثنا ليس أقل من الحياة الأبدية مع خالقنا. ويذكر القرآن أن يسوع كان رحمه الله نحو الرجل. ويقول الكتاب المقدس، "لأن هكذا أحب الله العالم، أنه أعطى الابن الوحيد، أن أي شخص يؤمن به لا ينبغي أن يموت, لكن لدى الحياة الأبدية".عندما نقبل يسوع المسيح كمخلص شخصي لنا، ونحن أيضا الوصول إلى الحياة الدنيوية الوفيرة أنه وعد لأولئك الذين يتبعون له، ونصبح المتباهي الفرح لا يوصف التي تأتي من السماء نفسها "هذه هي نفس الرسالة التي هزت العالم في القرن الأول. لقد أظهر التاريخ أن أينما أنه ذهب منذ الحياة آنذاك، جديد، أمل جديد والغرض الجديد الغريب أدت.يسوع قال، "أنا الطريق، والحقيقة، والحياة؛ لا أحد يأتي إلى الأب، ولكن عن طريق لي. " هل تعتقد أن كلماته، أو هل تعتبر يسوع ليكون معلم أخلاقي عظيم فقط؟ إذا كنت تفكر في ذلك، وهذا رأي ليس واقعيا.في هذا الكتاب، "مجرد المسيحية"، دول ملحدين السابق لويس خدمات العملاء، "رجل الذي كان مجرد رجل وقال لن يكون هذا نوع الأمور وقال يسوع معلم أخلاقي عظيم. أما أن تكون مجنونة على المستوى مع الرجل الذي يقول أنه بيض مسلوق-وأﻻ فإنه سيكون شيطان الجحيم... سواء كان هذا، وهو ابن الله، وأﻻ فمجرد رجل أو شيء أسوأ. " يجب عليك أن تقرر.عندما نقول المسيحيين الآخرين الأخبار الجيدة، هي لا مؤكدة على أن دين المسيحيين متفوقة على دين اليهود أو المسلمين أو البوذيين. التي يتم تسليمها ببساطة رسالة التي أوكلت إليهم-رسالة رائعة التي تم تناولها منذ البداية للبشرية جمعاء.

Results (Arabic) 2:

رحمه الله عندما نصبح أبناء الله، ميراثنا ليس أقل من الحياة الأبدية مع خالقنا. يذكر القرآن أن عيسى كان رحمه الله تجاه الرجل. يقول الكتاب المقدس: "لأنه هكذا أحب الله العالم، حتى بذل ابنه الوحيد، أن كل من يؤمن به لا يهلك بل تكون له الحياة الأبدية." عندما نقبل يسوع المسيح مخلصنا الشخصية، ونحن أيضا الحصول على وفرة الحياة الدنيوية ونعد بأن أولئك الذين يتبعوه، ونصبح شركاء في الفرح لا يوصف الذي يأتي من السماء نفسها "هذا هو نفس الرسالة التي هزت العالم في القرن الحادي والعشرين. وقد أثبت التاريخ أنه أينما ذهب منذ ذلك الحين ، حياة جديدة، أملا جديدا وهدف جديد أدت الغريب. قال يسوع: "أنا هو الطريق والحق والحياة. لا أحد يأتي الى الآب إلا بي. "هل كنت تعتقد كلماته، أو هل تعتبر يسوع ليكون معلما أخلاقيا عظيما فقط؟ إذا كنت تفكر في ذلك، مثل هذا الرأي غير واقعي. في كتابه، المسيحية المجردة ، تنص الحادي السابق CS لويس، "إن الرجل الذي كان مجرد رجل وقال ان قال يسوع هذا النوع من الأشياء لا يمكن أن يكون المعلم الأخلاقي العظيم. فإنه إما أن يكون مجنونا على المستوى مع الرجل الذي يقول انه بيضة مسلوق - أو آخر من شأنه أن يكون الشيطان الجحيم ... إما هذا وكان وهو ابن الله، وإلا مجرد رجل أو ما هو أسوأ "يجب عليك أن تقرر. عندما يخبر المسيحيين الآخرين الخبر السار، فهي ليست مؤكدة أن الدين المسيحيين متفوقة على دين يهود، مسلمين أو بوذيين إنهم ببساطة إيصال الرسالة التي أوكلت إليهم - ل رسالة الرائعة التي كانت موجهة من البداية للبشرية جمعاء.

Results (Arabic) 3:

رحمه الله

عندما نصبح أولاد الله تراثنا ليس أقل من الحياة الأبدية مع خالقنا.يذكر القرآن أن يسوع كان رحمه الله تجاه رجل.يقول الكتاب المقدس: "لأنه هكذا أحب الله العالم حتى انه بذل ابنه الوحيد، على أن كل من يؤمن به لا ينبغي أن يموت بل تكون له الحياة الابدية"

عندما نقبل المسيح كمخلص لنا الشخصية،ونحن أيضا الحصول على وفرة الحياة الدنيوية كما وعد الذين يتبعون له، و نصبح partakers متعذر تفسيره الفرح الذي يأتي من السماء نفسها "

هذه هي الرسالة نفسها التي هزت العالم في القرن الأول.فقد أثبت التاريخ أنه كلما مرت منذ ذلك الحين، حياة جديدة وأمل جديد و هدف جديد قد أدت الغريب

- قال يسوع: "أنا هو الطريق و الحقالحياة، لا أحد يأتي الى الآب إلا من خلالي. "هل تصدق كلامه، أم أنك تنظر إلى يسوع يكون المدرس معنوية كبيرة؟إذا كنت تفكر في ذلك، وهذه نظرة غير واقعية

في كتابه "المسيحية فقط، الملحد السابق سي إس لويس الدول" الرجل الذي كان مجرد رجل و قال نوع من الامور قال يسوع لن يكون معنوي كبير المعلمين.وهو إما أن يكون مجنون على مستوى مع الرجل الذي يقول انه من البيض المسلوق - وإلا فإنه سوف يكون الشيطان الجحيم... إما هذا و هو ابن الله، وإلا مجرد رجل أو ما هو أسوأ "يجب عليك أن تقرر -

عندما يخبر المسيحيين الآخرين الأخبار الجيدة، فهي ليست مؤكدة أن دين النصارى متفوقة على دين اليهود أو المسلمين أو البوذيين.فهي مجرد توصيل الرسالة التي أوكلت إليها - وهي رسالة رائعة موجهة منذ البداية إلى البشرية جمعاء.