As I told the UN Security Council t

As I told the UN Security Council this spring, what inspires the most lethal assailants in the world today is not so much the Quran or religious teachings but rather a thrilling cause and a call to action that promises glory and esteem in the eyes of friends. Foreign volunteers for the Islamic State are often youth in transitional stages in their lives – immigrants, students, people between jobs and before finding their mates. Having left their homes, they seek new families of friends and fellow travellers to find purpose and significance.

Results (Arabic) 1:

وكما قلت في "مجلس الأمن الدولي" هذا الربيع، ما يوحي أن المهاجمين الأكثر فتكاً في العالم اليوم ليس الكثير القرآن الكريم أو التعاليم الدينية ولكن بدلاً من ذلك قضية مثيرة ودعوة للعمل أن وعود المجد والتقدير في عيون الأصدقاء. المتطوعين الأجانب "الدولة الإسلامية" غالباً ما تكون الشباب في المراحل الانتقالية في حياتهم – المهاجرين والطلاب والناس بين الوظائف وقبل العثور على زملائه. أنهم غادروا منازلهم، تسعى أسرة جديدة من الأصدقاء والزملاء المسافرين للبحث عن الغرض والأهمية.

Results (Arabic) 2:

كما قلت في مجلس الأمن للأمم المتحدة في ربيع هذا العام، ما يوحي المهاجمين الأكثر فتكا في العالم اليوم هو ليس ذلك بكثير على القرآن أو تعاليم دينية وإنما هي قضية مثيرة ودعوة إلى العمل أن وعود المجد والتقدير في عيون الأصدقاء. المتطوعين الأجانب للدولة الإسلامية في كثير من الأحيان الشباب في مراحل انتقالية في حياتهم - المهاجرين، والطلاب، والناس بين وظائف وقبل العثور على أقرانهم. بعد أن تركوا منازلهم، وأنها تسعى عائلة جديدة من أصدقاء ورفاق الطريق للعثور على الهدف وأهمية.

Results (Arabic) 3:

وكما أبلغت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في ربيع هذا العام، ما يلهم وافتك من المهاجمين في العالم اليوم ليس هو القرآن أو الدينية التعاليم، بل قضية مثيرة وتدعو الى العمل يعد المجد والتقدير في عيون الأصدقاء.المتطوعين الأجانب إلى الدولة الإسلامية هي في الغالب من الشباب في المراحل الانتقالية في حياتهم -- المهاجرين، والطلاب، والناس بين الوظائف قبل العثور على الاصحاب.وقد تركوا ديارهم، وهم يسعون إلى أسرة جديدة من أصدقاء و زملاء السفر للعثور على الهدف و المغزى.