EMOTION ANDEMOTION REGULATIONContem

EMOTION AND
EMOTION REGULATION
Contemporary emotion theories emphasize the
ways emotions facilitate adaptation by readying
behavioral responses (Tooby & Cosmides,
Chapter 8, this volume), enhancing memory
for important events (Phelps, 2006), and
guiding interpersonal interactions (Keltner &
Kring, 1998). However, emotions are by no
means always helpful. They can hurt us as well
as help us (Parrott, 1993). They do so when
they are of the wrong type, when they come at
the wrong time, or when they occur at the
wrong intensity level. At times such as these,
we may be highly motivated to try to regulate
our emotions. To understand how emotions are
regulated (or become dysregulated), we
first must consider the target of emotion
regulation-namely, emotion itself.
What Is Emotion?
As with many of the terms we use in psychology,
"emotion" was lifted from everyday discourse.
For this reason, it has fuzzy boundaries
rather than classical edges, and it refers to an
astonishing array of happenings-from the
mild to the intense, the brief to the extended,
the simple to the complex, and the private to
the public. Irritation when a shoelace breaks
counts. So do amusement at a joke, anger at
political oppression, surprise at a friend's new
"look," grief at the death of a parent, and guilt
over a moral lapse

Results (Arabic) 2:

العاطفة و
تنظيم العاطفة
نظريات الانفعال المعاصرة تؤكد على
العواطف طرق تسهل التكيف تستعد
الاستجابات السلوكية (Tooby وCosmides،
الفصل 8، وهذا الحجم)، وتعزيز الذاكرة
للأحداث الهامة (فيلبس، 2006)، و
توجيه التفاعلات بين الأفراد (كيلتنر و
KRING، 1998 ). ومع ذلك، والعواطف هي التي لا
وسيلة مفيدة دائما. ويمكن أن يضر بنا، فضلا
عن المساعدة لنا (باروت، 1993). وهي تفعل ذلك عندما
تكون من النوع غير صحيح، عندما يأتون في
الوقت غير المناسب، أو عندما تحدث في
مستوى كثافة الخطأ. في مثل هذه الأوقات،
قد نكون المتحفز في محاولة لتنظيم
عواطفنا. لفهم كيفية العواطف
تنظيم (أو تصبح dysregulated)، ونحن
أولا يجب النظر في الهدف من العاطفة
التنظيم وهي المشاعر نفسها.
ما هي العاطفة؟
كما هو الحال مع العديد من المصطلحات التي نستخدمها في علم النفس،
"عاطفة" رفعت من الخطاب اليومي .
لهذا السبب، فقد الحدود غامض
بدلا من حواف الكلاسيكية، ويشير إلى
مجموعة مذهلة من الأحداث، من
خفيفة إلى شديدة، وباختصار إلى الموسعة،
البسيط إلى المعقد، والقطاع الخاص إلى
الجمهور. تهيج عندما يكسر رباط الحذاء
التهم الموجهة إليه. وكذلك الحال بالنسبة تسلية على نكتة، والغضب في
القمع السياسي، استغرابه صديق جديد
"نظرة" الحزن على وفاة أحد الوالدين، والشعور بالذنب
على مرور الأخلاقي

Results (Arabic) 3:

عاطفةضبط العاطفةالعاطفة المعاصرة النظريات تؤكدطرق العواطف وتسهيل التكيف مع الاستعدادالاستجابات السلوكية (توبي & كوسميدسالفصل 8، هذا المجلد)، وتحسين الذاكرةالأحداث الهامة (فيلبس، 2006)،توجيه التفاعلات الشخصية (كيلتنر &كرنق، 1998).ولكن العواطف ليستيعني دائما مفيدة.ويمكن أن يصب لنا كذلككما تساعدنا (باروت، ١٩٩٣).يفعلون ذلك عندمافهي من النوع الخطأ، عندما تأتي فيالوقت الخطأ، أو عندما تحدث فيخطأ مستوى كثافة.في مثل هذه الأوقات،ونحن قد تكون الهمة العالية في محاولة لتنظيمعواطفنا.فهم كيفية المشاعرتنظم (أو يصبح dysregulated)، نحناولا يجب ان اعتبر الهدف من العاطفةاللائحة وهي العاطفة نفسها.ما هو العاطفة؟كما هو الحال مع العديد من العبارات التي نستخدمها في علم النفس،"العاطفة" رفع من الخطاب اليومي.لهذا السبب، فقد الحدود الضبابيةبدلا من حواف الكلاسيكية، وهو يشير إلىمجموعة مذهلة من الأحداث منخفيفة الى حادة، قصيرة طويلة،البسيطة إلى المعقدة و خاصة أنالجمهور.عندما تهيج رباط الحذاء فواصلالتهم.هل المتعه في نكتة غضب فيالقمع السياسي، مفاجأة في صديق جديد"أنظر،" الحزن في وفاة أحد الوالدين، و الذنبأكثر من هفوة أخلاقية