In the face of such brutality, wave

In the face of such brutality, wavering supporters of the Islamic State could well rally to an Arab Sunni force, possibly allied with the Kurds. By contrast, foreign fighters often stand their ground, no matter what. As the chief of the Kirkuk police station housing the prisoners put it: ‘The foreign fighters are the most dangerous and fearless. They fight to win and they fight to die. They believe in what they are doing and will not surrender.’ One 25-year-old Nusra fighter who originally joined ISIS but grew tired of ‘blowing up innocent civilians’ confirms the Kurdish police chief’s take on foreign volunteers who desire struggle and self-sacrifice more than anything in life:

Results (Arabic) 1:

مواجهة هذه الوحشية، يمكن أيضا لقوة "السنية العربية"، وربما التحالف مع الأكراد حشد يرتعش من أنصار "الدولة الإسلامية". على النقيض من ذلك، المقاتلين الأجانب غالباً ما تقف على أرض الواقع، بغض النظر عن ما. كرئيس كركوك وضعه مركز شرطة الإسكان الأسرى: ' أن المقاتلين الأجانب هم الأكثر خطورة والخوف. أنها معركة للفوز، وأنهم يقاتلون للموت. أنهم يؤمنون بما يقومون به ولن يستسلموا. ' أحد مقاتلي النصرة عمرها 25 عاماً الذي انضم إلى إيزيس أصلاً لكن نمت تعبت من 'تهب حتى المدنيين الأبرياء' يؤكد رئيس الشرطة الكردية تأخذ على المتطوعين الأجانب الذين يرغبون في النضال والتضحية بالذات أكثر من أي شيء في الحياة:

Results (Arabic) 2:

في مواجهة هذه الوحشية، قد تردد أنصار الدولة الإسلامية حشد جيدا لقوة سنية عربية، وربما المتحالفة مع الأكراد. على النقيض من ذلك، المقاتلين الأجانب غالبا ما تقف على أرض الواقع، مهما كانت. وبما أن رئيس كركوك السكن مركز الشرطة وضع السجناء الذين: "إن المقاتلين الأجانب هي الأكثر خطورة والخوف. إنهم يقاتلون من أجل الفوز وقتالهم للموت. وهم يعتقدون في ما يقومون به، وسوف لن نستسلم ". أحد مقاتلي النصرة البالغ من العمر 25 عاما الذي انضم أصلا ISIS لكن نشأت تعبت من "تفجير المدنيين الأبرياء" يؤكد قائد شرطة الكردي يأخذ على المتطوعين الأجانب الذين يرغبون في النضال والتضحية بالنفس أكثر من أي شيء في الحياة:

Results (Arabic) 3:

وفي مواجهة هذه الوحشية، ويرتعش من أنصار الدولة الإسلامية يمكن أن تجمع العرب السنة في القوة، ربما تتحالف مع الأكراد.وفي المقابل، المقاتلين الأجانب غالبا ما تقف على أرض الواقع، مهما كان.أما رئيس مركز شرطة كركوك الذي يضم السجناء بقولها: "إن المقاتلين الأجانب هم الأكثر خطورة و الخوف.إنهم يقاتلون من أجل الفوز و القتال حتى الموت.كانوا يعتقدون في ما يقومون به و لن يستسلم "واحد عمره 25 عاما قتال النصرة الذي انضم أصلا إيزيس ولكن مللت من تفجير المدنيين الأبرياء "يؤكد الكردي قائد الشرطة لتأخذ على المتطوعين الأجانب الذين يرغبون في النضال و التضحية بالنفس أكثر من أي شيء في الحياة: