Excerpt from Once You Let the Eyes

Excerpt from Once You Let the Eyes In
Middle Division 1st Place 2015 International Champion
The wall was a mosaic at the moment, each
shard of glass its own unique block. Arranged as
it was, Graham knew it could shift to an image of
whichever or whomever, and yet he sat numbly,
feeling a presence beyond the glass walls. He felt
the scrutiny of the people, their million hungry
eyes crawling all over his body. Looking for signs
of distress, discomfort or annoyance, the people
watched so that they could sit down for a session
of morbid comedic indulgence, with him as the
first- class entertainer.
Graham was thinking about the ways in which
people let themselves become laughingstocks, or
rejoice in the presence of one.
I guess people like the idea of showcasing their
stupidity. Just look at us now.
In order to follow the trend of celebrating
deliberate idiocy, the primitive reality tv show
format was extended to the masses through social
media. Now, no matter what the situation was, it
was forever documented and shared. It was the
new big thing: Contifoot, the Continuous Footage
System forever documenting each of one’s
actions. Contifoot was the new way of living life
through someone else’s experiences.
****
Graham woke from the couch, and for the first
time he could remember, he woke to his mother
sitting beside his makeshift bed. He imagined the
words she had for him, but nothing came close to
what she actually thrust upon his groggy, irritated
self:
“You finally did something! That night, we got
more views than ever! Keep your mind spinning;
you’ve finally found your role: the young rascal!
With your sister as the pretty one, and you as the
aggressive one, we have all our bases covered!”
With that same zeal, his mother went to
assemble the new Contifoot system. Graham
watched in horror as the witness and perpetrator
of the terror to come was swiftly hung up on its
track. The camera calibrated, refocused and
narrowed its gaze on its new target.
Once we let those eyes in, they never
turned away

Results (Arabic) 1:

فيما يلي مقتطفات من مجرد السماح العيونشعبة الأوسط بطل الدولي المركز الأول عام 2015 كان الجدار فسيفساء الوقت الحاضر، كلقشرة من الزجاج الخاص به كتلة فريدة من نوعها. ترتيب حسبكان جراهام عرف أنها يمكن أن تحول إلى صورةأيهما أو أيا كان، وحتى الآن كان يجلس نومبلي،الشعور بوجود خارج جدران زجاجية. شعرتدقيق الناس، بهم مليون جائععيون الزحف إلى جميع أنحاء جسده. ابحث عن علاماتالاستغاثة، عدم الراحة أو الانزعاج، والشعبوشاهد ذلك لأنهم يمكن أن نجلس لجلسة عملمن تساهل كوميدي المهووسين، معهالفئة الأولى-الترفيه. غراهام كان التفكير في السبل التيترك الناس أنفسهم تصبح لوغينجستوكس، أونفرح حضور أحد. أعتقد أن الناس مثل فكرة عرض ماغباء. انظروا إلينا الآن. من أجل تتبع الاتجاه للاحتفالالتداول بعته، عرض تلفزيون الواقع بدائيةتنسيق مددت للجماهير من خلال الاجتماعيةوسائل الإعلام. الآن، مهما كان الوضع، فإنهكانت موثقة إلى الأبد والمشتركة. كانالشيء الكبير الجديد: كونتيفوت، لقطات المستمرنظام توثيق كل من واحد إلى الأبدالإجراءات. وكان كونتيفوت طريقة جديدة للحياةمن خلال تجارب لشخص آخر. **** استيقظ غراهام من الأريكة، والأولىوقت يمكن أن نتذكر، أنه استيقظ لوالدتهيجلس بجوار سريره مؤقتة. أنه يتصورعبارة أنها بالنسبة له، ولكن لا شيء يأتي قريبةما فحوى فعلا عند بلده يترنح، غضبالذاتي: "وأخيراً شيء! في تلك الليلة، وصلناوجهات نظر أكثر من أي وقت مضى! تبقى عقلك الغزل؛كنت قد وجدت أخيرا الدور الخاص بك: الوغد الشباب!مع أختك كواحدة جميلة، ولكمواحد العدوانية، لدينا جميع قواعدنا غطت! " مع أن نفس الحماس، ذهبت والدته إلىتجميع النظام كونتيفوت الجديد. غراهاموشاهد في رعب كالشاهد والجانيالإرهاب أن تأتي سرعة التعلق بهاالمسار. الكاميرا معايرة، تركيز ووضاقت غض البصر عن هدفه الجديد.مرة تركنا تلك العيون في، أنهم ابدأتشغيل بعيداً

Results (Arabic) 2:

مقتطفات من مرة واحدة يمكنك السماح للعيون في
قسم الشرق 1 مكان 2015 بطل الدولية
وكان الجدار فسيفساء في هذه اللحظة، كل
قشرة من الزجاج كتلة فريدة من نوعها. كما رتبت
كان، عرف جراهام أنه يمكن أن يتحول إلى صورة من
أيهما أو أيا كان، وبعد جلس numbly،
الشعور بوجود ما وراء الجدران الزجاجية. وقال إنه يرى
التدقيق في الناس، من مليون جائع
عيون الزحف في جميع أنحاء جسده. أبحث عن علامات
الضيق، وعدم الراحة أو الانزعاج، والشعب
يراقب حتى يتمكنوا من الجلوس لدورة
تساهل كوميدي المهووسين، معه باعتباره
الفنان الدرجة الاولى.
كان جراهام التفكير في الطرق التي
الناس يسمحوا لأنفسهم أن تصبح الإضحوكة، أو
نفرح في وجود واحد.
أعتقد أن الناس مثل فكرة عرض من
الغباء. فقط انظروا إلينا الآن.
من أجل اتباع اتجاه الاحتفال
حماقة متعمدة، فإن الواقع البدائي برنامج تلفزيوني
تم تمديد الشكل إلى الجماهير من خلال الاجتماعية
وسائل الإعلام. الآن، مهما كان الوضع، فإنه
تم توثيقه إلى الأبد ومشتركة. وكان
الشيء الكبير الجديد: Contifoot، لقطات المستمر
نظام توثيق الأبد كل واحد
الإجراءات. كان Contifoot طريقة جديدة للعيش الحياة
من خلال التجارب شخص آخر.
****
غراهام استيقظ من الأريكة، ولأول
مرة انه يمكن أن نتذكر، استيقظ لأمه
تجلس بجانب سريره مؤقت. انه يتصور
الكلمات انها بالنسبة له، ولكن لا شيء جاءت قريبة من
ما وصفته التوجه في الواقع على ه مترنح، غضب
النفس:
"أنت أخيرا فعلت شيئا! في تلك الليلة، وحصلنا على
وجهات نظر أكثر من أي وقت مضى! تبقي عقلك الغزل،
كنت قد وجدت أخيرا دورك: والوضيع الشباب
مع أختك بوصفها واحدة جميلة، ولكم
و! احدة العدوانية، ونحن جميعا لدينا قواعد غطت
"مع أن الحماسة نفسها، ذهبت والدته إلى
تجميع نظام Contifoot الجديد. غراهام
شاهدت في حالة رعب الشاهد والفاعل
للإرهاب أن يأتي وعلقت بسرعة حتى على من
المسار. الكاميرا معايرة، تركيز
وضاقت نظرة على الهدف الجديد.
وبمجرد تركنا تلك العيون في، فإنها لم
ابتعدت

Results (Arabic) 3:

مقتطف من مرة تركت العين في الشرق الشعبة المرتبة الأولى عام 2015 بطل الدولي

جدار فسيفساء في لحظة، كل
كسرة الزجاج كتلة فريدة خاصة بها.كما رتبت
كان غراهام يعرفون أنها يمكن أن تتحول إلى صورة
أيهما أو أيا كان، ومع ذلك جلس خدران
الشعور وجود وراء الجدران الزجاجية.رأى
للتدقيق من الشعب مليون جائع
عيون الزحف جميع أنحاء جسده.أبحث عن علامات
الشدة، إزعاج أو مضايقة الناس
شاهد بحيث يمكن أن نجلس جلسة
من المهووسين كوميدي تساهل معه حيث الترفيه الدرجة الأولى

غراهام كان التفكير في السبل التي
الناس هيا نفسها تصبح laughingstocks او نفرح في وجود احد

أعتقد أن الناس يحبون فكرة لعرض
الغباء.فقط أنظر إلينا الآن

لكي تتبع اتجاه الاحتفال البلاهة المتعمدة البدائية تلفزيون الواقع تظهر
الشكل مددت الى الجماهير من خلال وسائل الاعلام الاجتماعية
.الآن، مهما كانت الحالة، فإنه
كان توثيق وتقاسم للأبد.وكان الشيء الكبير
جديد: contifoot، نظام مستمر لقطات
للأبد
إجراءات توثيق كل واحد.contifoot هو نمط جديد من الحياة الحياة تجارب

من خلال شخص آخر * * * *
غراهام صحيت من الأريكة، لأول
أستطاع تذكر استيقظت والدته
يجلس بجانب سريره مؤقتةيتصورون
الكلمات كانت بالنسبة له، ولكن لا شيء يأتي قريبة إلى
ما هي في الواقع فرضت له بالدوار مغضب
الذاتي:
"أنت فعلت أخيرا شيئا!في تلك الليلة، لدينا
وجهات نظر أكثر من أي وقت مضى!تبقي عقلك الغزل؛
لقد وجدت أخيرا دورك: شاب نذل!
مع أختك جميلة واحدة، وأنتي
حازمة، ونحن قد غطت جميع قواعدنا!"
بنفس هذا الحماس، ذهبت أمه إلى
تجميع النظام الجديد contifoot.جراهام
في هلع الشاهد والجاني
من رعب أن يأتي بسرعة تلاحق
المسار.الكاميرا معايرة، تركيز
ضاقت أنظارها نحو هدف جديد.

عندما تركنا تلك العيون لم يلتفت