The core strategy used by the Islam

The core strategy used by the Islamic State to attract supporters and unhinge opponents is hardly a mystery, although few people engaged in policy and decision-making seem to have taken note. Its manifesto for action, a required playbook for the Islamic State’s emirs (religious, political and military leaders), is The Management of Savagery/Chaos. It was written over a decade ago, under the pseudonym Abu Bakr Naji, for the Mesopotamian wing of Al-Qaeda that would become ISIS. Think of the recent massacres in Paris, Beirut or Bamako, and then consider some of the book’s axioms.

Results (Arabic) 1:

الاستراتيجية الأساسية المستخدمة من قبل "الدولة الإسلامية" لجذب المؤيدين والمعارضين إرباك يكاد غموض، على الرغم من أن قلة من الناس المشاركة في السياسة وصنع القرار ويبدو أن أحطنا علما. برنامجه للعمل، اللعب مطلوبة لأمراء "الدولة الإسلامية" (القيادات الدينية والسياسية والعسكرية)، هي إدارة وحشية/الفوضى. وقد كتب على مدى عقد من الزمان، تحت اسم مستعار أبو بكر ناجي، لأن الجناح ما بين النهرين للقاعدة التي ستصبح إيزيس. التفكير في المذابح الأخيرة في باريس أو بيروت أو باماكو، ومن ثم النظر في بعض من البديهيات في الكتاب.

Results (Arabic) 2:

الاستراتيجية الأساسية التي تستخدمها الدولة الإسلامية لاستقطاب المؤيدين والمعارضين أقلق بالكاد لغزا، وعلى الرغم من أن قلة من الناس تعمل في مجال رسم السياسات واتخاذ القرارات ويبدو أن لاحظنا. برنامجه للعمل، وقواعد اللعبة التي تمارسها اللازمة لأمراء الدولة الإسلامية (الدينية والسياسية والقادة العسكريين)، هو تنظيم الوحشية / الفوضى. وقد كتب منذ أكثر من عشر سنوات، تحت اسم مستعار أبو بكر ناجي، للجناح بلاد ما بين النهرين من تنظيم القاعدة التي ستصبح ISIS. التفكير في المذابح الأخيرة في باريس، بيروت أو باماكو، ومن ثم النظر في بعض البديهيات الكتاب.

Results (Arabic) 3:

الاستراتيجية الأساسية التي تستخدمها الدولة الإسلامية لجذب مؤيدين ومعارضين المفصلات ليس لغزا، على الرغم من قلة من الناس المشاركة في صنع السياسات و يبدو وقد أحاط علما بها.بيان من أجل العمل، يطلب اللعب على أمراء الدولة الإسلامية (الديني و السياسي و القادة العسكريين)، هو إدارة التوحش الفوضى.وقد كتب قبل أكثر من عشر سنوات، تحت اسم مستعار أبو بكر ناجي، جناح تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين من شأنه أن يصبح إيزيس.اعتقد من المذابح التي وقعت مؤخراً في باريس أو بيروت أو باماكو، ثم النظر في بعض البديهيات في كتاب.