But here’s the thing: How do you ac

But here’s the thing: How do you achieve happiness?
Happiness can’t be a goal in itself. Therefore, it’s not something that’s achievable.
I believe that happiness is merely a byproduct of usefulness.
When I talk about this concept with friends, family, and colleagues, I always find it difficult to put this into words. But I’ll give it a try here.
Most things we do in life are just activities and experiences.
You go on holiday.
You go to work.
You go shopping.
You have drinks.
You have dinner.
You buy a car.
Those things should make you happy, right? But they are not useful. You’re not creating anything. You’re just consuming or doing something. And that’s great.
Don’t get me wrong. I love to go on holiday, or go shopping sometimes. But to be honest, it’s not what gives meaning to life.
What really makes me happy is when I’m useful. When I create something that others can use. Or even when I create something I can use.
For the longest time I found it difficult to explain the concept of usefulness and happiness. But when I recently ran into a quote by Ralph Waldo Emerson, the dots finally connected.
Emerson says:
“The purpose of life is not to be happy. It is to be useful, to be honorable, to be compassionate, to have it make some difference that you have lived and lived well.”
And I didn’t get that before I became more conscious of what I’m doing with my life. And that always sounds heavy and all. But it’s actually really simple.

Results (Arabic) 2:

ولكن هنا الشيء: كيف تحقق السعادة؟
السعادة لا يمكن أن يكون هدفا في حد ذاته. لذلك، انها ليست شيئا وهذا يمكن تحقيقه.
وأعتقد أن السعادة هي مجرد نتيجة ثانوية للفائدة.
عندما أتحدث عن هذا المفهوم مع الأصدقاء وأفراد العائلة والزملاء، وأنا دائما تجد صعوبة في وضع ذلك في الكلمات. ولكنني سوف محاولة إعطائها هنا.
معظم الأشياء التي نقوم بها في الحياة هي الأنشطة والخبرات فقط.
تذهب في عطلة.
يمكنك الذهاب إلى العمل.
أنت تذهب للتسوق.
لديك المشروبات.
يمكنك تناول وجبة العشاء.
يمكنك شراء السيارة.
هذه أشياء يجب أن تجعلك سعيدا، أليس كذلك؟ ولكنها ليست مفيدة. كنت لا يخلق أي شيء. كنت مجرد مضيعة للأو تفعل شيئا. وهذا أمر عظيم.
لا تفهموني خطأ. أنا أحب الذهاب في عطلة، أو الذهاب للتسوق في بعض الأحيان. ولكن لنكون صادقين، انها ليست ما يعطي معنى للحياة.
ما يجعلني سعيدا هو عندما أكون مفيدة. عندما خلق شيء يمكن أن يستخدم البعض. أو حتى عندما خلق شيء يمكنني استخدامها.
لأطول وقت وجدت صعوبة في شرح مفهوم فائدة والسعادة. ولكن عندما ركضت في الآونة الأخيرة إلى اقتباس من قبل رالف والدو إمرسون، النقاط أخيرا متصل
يقول إيمرسون:
"إن الغرض من الحياة ليس أن تكون سعيدا. كان لها أن تكون مفيدة، ليكون الشرفاء، أن تكون رحيمة، لأنها قد تجعل بعض الفرق التي عشتها وعشت جيدا ".
وأنا لم تحصل على هذا قبل أن أصبح أكثر وعيا من ما أفعله في حياتي . وهذا يبدو دائما الثقيلة والإطلاق. ولكنها في الواقع بسيط جدا.

Results (Arabic) 3:

ولكن هنا الشيء: كيف تحقق السعادة؟السعادة لا يمكن أن يكون هدفا في حد ذاته.لذلك، انها ليست شيئا يمكن تحقيقه.أعتقد أن السعادة هي مجرد فائدة ثانوية.عندما أتحدث عن هذا المفهوم مع الأصدقاء والعائلة والزملاء، أجد دائما من الصعب أن نضع هذا في كلمات.ولكن سوف نجرب هنا.أكثر الأشياء التي نقوم به في الحياة هي فقط الأنشطة والخبرات.تذهب في عطلة.عليك الذهاب الى العمل.تذهب للتسوق.لديك المشروبات.لديك عشاء.قمت بشراء سيارة.هذه الأشياء يجب أن يجعلك سعيداً، أليس كذلك؟لكنها ليست مفيدة.لن يخلق أي شيءأنت تستهلك أو تفعل شيئا.و هذا رائع.لا يحصل لي خطأ.أنا أحب الذهاب في عطلة، أو الذهاب للتسوق أحياناً.ولكن أن نكون صادقين، لم يكن هذا ما يعطي معنى للحياة.حقيقة ما يجعلني سعيداً هو عندما أكون مفيدة.عندما كنت خلق شيء أن الآخرين يمكن استخدامها.أو حتى عندما كنت خلق شيء يمكنني استخدامه.لأطول وقت, وجدت صعوبة في شرح مفهوم الفائدة والسعادة.ولكن عندما التقيت مؤخرا الاقتباس من قبل رالف والدو إيمرسن، نقاط وأخيرا متصلة.ايمرسون يقول:"إن الغرض من الحياة ليس أن تكون سعيدة.ومن المفيد أن تكون شريفة، أن يكون رحيما، لأنها قد تجعل بعض الفرق أنك عشت و عاش أيضا. "وأنا لم أحصل على ذلك قبل أن أصبح أكثر وعيا من ما أقوم به في حياتي.وأن دائما يبدو ثقيلا.ولكنها في الواقع بسيطة جدا