BANKS’ ACQUISITION OF PRIVATE INFOR

BANKS’ ACQUISITION OF PRIVATE INFORMATION ABOUT FINANCIAL MISREPORTING








BY

PO-CHANG CHEN










DISSERTATION

Submitted in partial fulfillment of the requirements for the degree of Doctor of Philosophy in Accountancy in the Graduate College of the
University of Illinois at Urbana-Champaign, 2012







Urbana, Illinois

Doctoral Committee:

Professor A. Rashad Abdel-Khalik, Chair
Professor Heitor Almeida
Associate Professor Kevin Jackson
Assistant Professor Ganapathi Narayanamoorthy

ABSTRACT

This study investigates whether banks acquire information about the borrowing firms’ subsequent financial restatements during the misreporting period, a period in which firms issue misstated financial reports. Finance theory suggests that banks have superior ability in gathering and processing information. In this paper, I test whether banks respond to financial misreporting by their client firms before this malpractice becomes known to the public.

I find that bank loans initiated to restating firms during the misreporting period have significantly higher interest spreads, more restrictive financial covenants, and shorter loan maturities than loans made to non-restating firms. This finding suggests that banks are aware of and responsive to borrowers’ ongoing financial misreporting. In contrast, equity holders do not respond differently to earnings announcements of restating firms than to those of non-restating firms. I also do not find an increase in analyst forecast dispersion for restating firms during the misreporting period. In addition, bondholders do not price new bond issues differently for restating and non-restating firms.

Taken together, these empirical findings suggest that banks possess private information about ongoing financial misreporting by borrowers, which allows them to adapt their decisions more quickly than equity investors, financial analysts, and public debtholders.

Results (Arabic) 1:

البنوك الحصول على معلومات خاصة حول نشر أنباء مضللة الماليةقبلتشن تشانغ بوأطروحةتقدم جزئي الوفاء بمتطلبات للحصول على درجة "دكتوراه الفلسفة" في المحاسبة في كلية الدراسات العلياجامعة إلينوي في اوربانا-الشمبانيا، 2012اوربانا، إلينويلجنة الدكتوراه:أستاذ ألف رشاد عبد الخالق، رئيسأستاذ هيتور ألميداأستاذ مشارك كيفن جاكسوننارايانامورثي جاناباثي أستاذ مساعدخلاصةوتحقق هذه الدراسة ما إذا كانت المصارف الحصول على معلومات حول مصنفات المالية اللاحقة الشركات المقترضة خلال الفترة يفرض فيه الشركات إصدار التقارير المالية يمكنه. وتقترح نظرية التمويل أن المصارف لديها قدرة فائقة في جمع ومعالجة المعلومات. في هذه الورقة، واختبار ما إذا كانت المصارف تستجيب للمالية نشر أنباء مضللة بعملائها من الشركات قبل أن يصبح معروفا هذه الممارسات الخاطئة للجمهور.أجد أن القروض المصرفية التي بادرت إلى شركات إعادة أثناء فترة يفرض فروق أسعار الفائدة أعلى بكثير، والعهود المالية أكثر تقييداً، وأقصر آجال استحقاق قرض من القروض المقدمة للشركات غير تكرار. هذه النتيجة تشير إلى أن المصارف تدرك وتستجيب للمقترضين الجارية المالية نشر أنباء مضللة. وفي المقابل، أصحاب الأسهم لا تستجيب بشكل مختلف لإعلانات أرباح الشركات من تلك الشركات غير تكرار تكرار. كما لا أجد زيادة في تشتت المحلل تنبؤ لتكرار الشركات خلال الفترة يفرض. وباﻹضافة إلى ذلك، حملة السندات لا سعر إصدارات السندات الجديدة بشكل مختلف لتكرار وتكرار غير الشركات.وتوحي هذه النتائج التجريبية، مجتمعة، أن البنوك تمتلك معلومات خاصة حول الجارية المالية نشر أنباء مضللة من المقترضين، مما يسمح لهم بالتكيف مع تلك القرارات بسرعة أكبر من رأس المال المستثمرين والمحللين الماليين وديبثولديرس العامة.

Results (Arabic) 2:

حيازة البنوك من معلومات خاصة عن الإخبار الكاذب المالية








من قبل

PO-تشانغ تشن










أطروحة

مقدمة في تحقيق جزء من متطلبات الحصول على درجة دكتوراه الفلسفة في المحاسبة في كلية الدراسات العليا في
جامعة إلينوي في أوربانا شامبين، 2012







أوربانا، إلينوي

الدكتوراه اللجنة:

البروفيسور أ. رشاد عبد الخالق، رئيس
الأستاذ هيتور ألميدا
أستاذ كيفن جاكسون
أستاذ مساعد غاناباثي Narayanamoorthy

الملخص

هذه الدراسة ما إذا كانت البنوك الحصول على معلومات حول رستتمنت المالية اللاحقة الشركات المقترضة خلال الفترة بنشر الأخبار المغلوطة، وهي الفترة التي شركات القضية تشوبها أخطاء تقارير مالية. وتشير النظرية المالية أن البنوك لديها القدرة الفائقة في جمع ومعالجة المعلومات. في هذه الورقة، واختبار ما إذا كانت البنوك تستجيب لالكاذب المالي من قبل الشركات موكلهم قبل أن تصبح هذه الممارسات الخاطئة معروفة للجمهور.

أجد أن القروض المصرفية بدأت لشركات إعادة صياغة خلال فترة الإبلاغ الخاطئ لها هوامش الفائدة أعلى بكثير، تعهدات مالية أكثر تقييدا، و استحقاق القروض أقصر من القروض المقدمة إلى شركات غير إعادة صياغة. وتشير هذه النتيجة إلى أن البنوك على وعي واستجابة لالكاذب المالي المستمر للمقترضين. في المقابل، أصحاب الأسهم لا تستجيب بشكل مختلف للإعلانات الأرباح من إعادة صياغة شركات من أن تلك الشركات غير إعادة صياغة. أنا أيضا لا تجد زيادة في المحلل توقعات التشتت لإعادة صياغة شركات خلال الفترة بنشر الأخبار المغلوطة. وبالإضافة إلى ذلك، لا حملة السندات لا تسعير إصدارات السندات الجديدة بشكل مختلف لإعادة صياغة والشركات غير إعادة صياغة.

مجتمعة، هذه النتائج التجريبية تشير إلى أن البنوك تمتلك معلومات خاصة عن الإخبار الكاذب المالي المستمر من قبل المقترضين، مما يسمح لهم للتكيف مع قراراتهم بسرعة أكبر من المستثمرين في الأسهم والمحللين الماليين، وdebtholders العامة.

Results (Arabic) 3:

البنوك الحصول على معلومات خاصة عن المالية غير صحيحةمن قبلpo-chang تشينأطروحةمقدمة استكمالاً لمتطلبات درجة الدكتوراه في الفلسفة في المحاسبة في كلية الدراسات العلياجامعة إلينوي أوربانا شامبين، 2012أوربانا، إلينويلجنة الدكتوراه:أستاذ أحمد رشاد عبد الخالق، كرسيأستاذ هيتور الميدااستاذ كيفن جاكسونأستاذ مساعد ganapathi narayanamoorthyخلاصةتبحث هذه الدراسة إذا كانت المصارف الحصول على معلومات عن اقتراض الشركات المالية اللاحقة Restatements خلال الفترة غير صحيحة، وهي فترة الشركات المسألة مالية مغلوطة التقارير.مالية نظرية تشير إلى أن البنوك لديها قدرة فائقة في جمع وتجهيز المعلومات.في هذه الورقة، أنا اختبار ما إذا كانت البنوك الاستجابة المالية غير صحيحة من قبل عملائها من الشركات قبل أن تصبح هذه الممارسة السيئة المعروفة لدى الجمهور.أجد أن القروض المصرفية بدأت بالتذكير الشركات خلال فترة نشر أنباء مضللة إلى حد كبير ارتفاع هوامش الفائدة، أكثر التقييدية العهدين، وقصر آجال استحقاق القروض المالية من القروض المقدمة إلى عدم تكرار الشركات.هذه الحقائق تشير إلى أن البنوك أصبحت واعية ومستجيبة المقترضين المالية الجارية غير صحيحة.في المقابل فإن أصحاب الأسهم لا تستجيب بشكل مختلف لإعلانات الشركات مجددا من تلك الشركات غير تكرار.كما أنني لا أجد زيادة في توقعات المحللين تشتت تكرار الشركات خلال فترة غير صحيحة.وبالإضافة إلى ذلك، وحملة الأسهم لا سعره جديد إصدارات السندات بشكل مختلف عن تكرار وعدم تكرار الشركات.أخذت معا، وهذه النتائج التجريبية تشير إلى أن البنوك تمتلك معلومات خاصة عن غير صحيحة من قبل المقترضين المالية المستمرة، التي تسمح لهم بالتكيف قراراتهم بسرعة أكبر من أسهم المستثمرين والمحللين الماليين، و debtholders العامة.