Traditional rivals, Saudi Arabia an

Traditional rivals, Saudi Arabia and Iran, continue to fight to prove their supremacy in OPEC. Neither gives up an opportunity to hurt the other, whenever and wherever they can, and oil seems to be their favourite playground.

With Saudi Arabia scuttling any chances of a production freeze in Doha in April, Iran has followed suit by thwarting attempts by Saudi Arabia to introduce a production ceiling on OPEC production in Thursday’s meeting held in Vienna.

Iran, which is close to its pre-sanction levels of production, had earlier agreed to discuss being part of any production freeze after it reached its desired output. However, in yesterday’s meeting, Iran refused to adhere to any production ceiling, which led to OPEC abandoning the idea.

Results (Arabic) 1:

منافسيه التقليدية، المملكة العربية السعودية، وإيران، ومواصلة الكفاح لإثبات تفوقها في أوبك. لا يتخلى عن فرصة لإيذاء الآخر، كلما وحيثما يمكنهم، والنفط على ما يبدو على ملعب المفضلة.وقد تبعتها إيران مع المملكة العربية السعودية نسف أي فرص لتجميد الإنتاج في الدوحة في نيسان/أبريل، بإحباط محاولات من جانب المملكة العربية السعودية للأخذ بسقف إنتاج أوبك إنتاجها في اجتماع اليوم الخميس في فيينا.وافقت إيران، وقريبة من مستوياتها جزاء ما قبل الإنتاج، في وقت سابق لبحث يجري تجميد جزء من إنتاج أي بعد أن بلغ به الإخراج المطلوب. بيد أن إيران رفضت في جلسة الأمس، على التمسك بأي سقف الإنتاج، مما أدى إلى التخلي عن الفكرة أوبك.

Results (Arabic) 2:

تواصل منافسهم التقليدي، والمملكة العربية السعودية وإيران، للقتال حتى تثبت تفوقها في أوبك. لا تتخلى عن فرصة لإيذاء الآخر، كلما وحيثما استطاعت ذلك، ويبدو أن النفط ليكون ملعب المفضلة لديهم. مع المملكة العربية السعودية إجهاض أي فرص تجميد الإنتاج في الدوحة في شهر أبريل، وإيران حذت حذوها من إحباط محاولات من قبل المملكة العربية السعودية لإدخال سقف الإنتاج على إنتاج أوبك في اجتماع يوم الخميس الذي عقد في فيينا. إيران، التي هي قريبة من مستويات ما قبل العقوبات إنتاجه، وافقت في وقت سابق لمناقشة كونها جزءا من أي تجميد الإنتاج بعد أن وصل انتاجها المطلوب. ومع ذلك، في جلسة أمس، رفضت ايران الالتزام بأي سقف الإنتاج، مما أدى إلى أوبك التخلي عن هذه الفكرة.

Results (Arabic) 3:

منافسهم التقليدي، السعودية و إيران، لمواصلة الكفاح من أجل اثبات التفوق في أوبك.ولا يعطي حتى فرصة أن تؤذي الآخرين، أينما وحيثما يمكن، ويبدو أن النفط الملعب المفضلة لديهم.مع السعودية اجهاض أي فرصة تجميد الإنتاج في الدوحة في نيسان / أبريل، قامت إيران حذو إحباط محاولات المملكة العربية السعودية لتقديم سقف الإنتاج في إنتاج أوبك في اجتماع الخميس الذي عقد في فيينا.ايران التي هي قريبة من مستويات الانتاج قبل فرض الجزاءات، قد وافقت في وقت سابق على مناقشة كونها جزءا من أي تجميد الاستهلاك بعد وصوله إلى الإخراج المطلوب.ومع ذلك، في جلسة أمس، رفض إيران الالتزام أي سقف الإنتاج، مما أدى إلى أوبك ترك الفكرة.