30 Days of Carrying My Wife.I got h

30 Days of Carrying My Wife.

I got home one night and, as my wife served dinner, I held her hand and said, “I want a divorce.” She didn’t seem to be annoyed by my words. Instead, she softly asked me why. I avoided the question, and this made her angry. She threw down the chopsticks and shouted, “You are not a man!” We didn’t talk to each other that night. She was weeping. I knew she wanted to find out what had happened to our marriage, but I could hardly give her a satisfactory answer; she had lost my heart to Jane. I didn’t love her anymore. I just pitied her!

With a deep sense of guilt, I drafted a divorce agreement stating that she could keep the house, the car, and a 30% share of my company. She glanced at it and tore it to pieces. The woman who had spent ten years of her life with me had become a stranger. I felt sorry for her wasted time, resources and energy, but I could not take back what I had said. She finally cried loudly in front of me, which was what I had expected to see in the first place, and the idea of divorce felt more real now.

Results (Arabic) 2:

30 يوما من حمل زوجتي. وصلت إلى المنزل ليلة واحدة، وكما خدمت زوجتي العشاء، أمسكت يدها وقال: "أريد الطلاق." وقالت إنها لا يبدو أن انزعجت من كلامي. بدلا من ذلك، طلبت مني بهدوء لماذا. تحاشيت السؤال، وهذا جعل لها غاضبا. ألقت أسفل عيدان وصاح "أنت لست رجلا!" لم نتحدث إلى بعضنا البعض في تلك الليلة. كانت تبكي. كنت أعرف أنها أرادت لمعرفة ما حدث لزواجنا، ولكن أنا لا يمكن أن يعطيها إجابة مرضية. أنها فقدت قلبي لجين. لم أكن أحبها بعد الآن. أنا فقط يشفق لها! مع شعور عميق بالذنب، وصياغة اتفاق الطلاق تفيد أنها يمكن أن يحافظ على المنزل، والسيارة، وحصة 30٪ من الشركة التي أعمل بها. اختلست نظرة على ذلك ومزق إربا. وكانت امرأة قد أمضى عشر سنوات من حياتها معي تصبح غريبا. كنت أشعر بالأسف لها إهدار الوقت والموارد والطاقة، ولكن لم أتمكن من استعادة ما قلته. انها في نهاية المطاف بكى بصوت عال أمامي، والذي ما كان يتوقع أن يرى في المقام الأول، وفكرة الطلاق ورأى أكثر واقعية الآن.

Results (Arabic) 3:

30 يوما حمل زوجتي

عدت إلى المنزل ليلة واحدة وكذلك زوجتي خدم عشاء، أمسكت يدها و قالت "أريد الطلاق." وقالت انها لا يبدو أن تكون انزعجت من كلامي.بدلا من ذلك، لقد طلب مني بهدوء لماذا.لقد تجنبت السؤال، وهذا ما جعل لها غاضبا.رمت أسفل عيدان وصاح: "أنت لست رجل!"نحن لم نتحدث مع بعضنا البعض في تلك الليلة.كانت تبكي.كنت أعرف أنها تريد لمعرفة ما حدث الزواج لدينا، ولكن بالكاد تعطي اجابة شافية لها، وكانت قد فقدت بلدي قلب جين.لم أكن أحبها بعد الآن.أنا فقط يشفق عليها!

مع شعور عميق بالذنب، وقمت بصياغة اتفاق الطلاق وذكرت انها تستطيع الحفاظ على المنزل، السيارة، و 30 ٪ حصة شركة بي.هي بنظري فيه و مزقته إربا.امرأة قد امضى عشر سنوات من حياتها معي أصبحت غريبة.شعرت بالأسف من أجلها إهدار الوقت والموارد والطاقة، ولكن لم أستطع أن أسحب ما قلت.انها في النهاية بكيت بصوت عالي أمامي، وهو ما كان يتوقع أن يرى في المقام الأول، و فكرة الطلاق شعر أكثر واقعية الآن.