Sebagai salah satu situs dominasi,

Sebagai salah satu situs dominasi, karya sastra merupakan ajang pertarungan bagi pembentuk blok historis secara dominatif. Sebagai ideologi, karya sastra seperti halnya filsafat berfungsi sebagai pemelihara persatuan blok sosial yang menyeluruh, sebagai alat pemersatu, antara kekuatan-kekuatan sosial yang sesungguhnya bertentangan. Akan tetapi pada saat yang bersamaan hal tersebut juga menjadi ajang pertarungan, tindakan kolektif bagi kelompok subordinat untuk melakukan perlawanan atau counter dominasi. Sebagai gerakan pemersatu, gerakan perlawanan ini pun merupakan tindakan politik, merupakan usaha kelompok subordinat untuk menolak unsur ideologis yang datang dari luar kelompoknya sendiri (Faruk, 2005:74).
Resistensi yang dilakukan seseorang karena adanya tekanan tertentu dari pihak lain terhadap kebebasan dirinya. Dari berbagai penyebab yang ada, salah satu motivasi yang menggerakan kekuatan resistensi diri adalah demi membela dan mempertahankan harkat dan harga diri keluarga atau pun pribadinya. Harga diri adalah segala-galanya sehingga sering terjadi seseorang rela mengorbankan segalanya, termasuk nyawa sekalipun untuk membela harga dirinya.
Dalam sejarah umat manusia, salah satu penyebab seseorang atau kelompok orang melakukan invansi dan menguasai pihak lain adalah karena dipengaruhi oleh ideologi yang dianutnya, misalnya kapitalisme, sosialisme, liberalisme, ataupun karena keyakinan agama yang dianutnya. Begitu kuatnya pengaruh ideologi tersebut dalam masyarakat, sehingga Ruthven (1984:31) mengatakan bahwa ideologi adalah manifestasi dengan cara pengekspresian diri kita sendirindan diekspresikan bersama yang lain. Demikian pula dengan penguasaan laki-laki terhadap perempuan, hal ini dilegalkan oleh ideologi patriarki yang telah berakar kuat dalam tatanan masyarakat. Ideologi tersebut telah melahirkan kekuatan dominasi, terutama kepada perempuan, sehingga ia senantiasa menerima segala peran gender yang timpang. Ideologi itu menjadi pembenaran sehingga laki-laki dengan leluasa melancarkan kekuasaan di atas perempuan tanpa ada perlawanan dari pihak yang dikuasai itu. Inferior perempuan bukan secara alami, melainkan diciptakan secara intrinsik oleh budaya yang didominasi laki-laki yang tidak dapat mereka tolak dan tinggalkan (Ruthven, 1984:44).
Menurut Nugroho (2008:153) beroperasinya dominasi budaya dapat dicapai melalui pewarisan budaya dan kekerasan secara tak langsung. Manifestasi ideologi dominasi berlangsung melalui pengaruh budaya yang disebarkan secara sadar dan dapat meresap, serta berperan dalam menafsirkan pengalaman tentang kenyataan. Proses penafsiran itu memang berlangsung secara tersembunyi (tersamar), tetapi terjadi secara terus menerus (Subandy, 1997:xv). Hal ini menunjukkan bahwa secara sistematik ideologi mencengkoki orang banyak termasuk perempuan dengan pikiran-pikiran tertentu, dokrin-dokrin tertentu, bias-bias tertentu, sistem-sistem preferensi tertentu, bahkan “tuhan-tuhan tertentu”. Hal ini jauh lebih menentukan dalam jangka panjang daripada memaksa mereka melakukan sesuatu dengan tendanagn sepatu lars atau di bawah ancaman bayonet (Pabotinggi, 1986:215). Ideologi superior telah mampu mengdominasi masyarakat, baik dalam tataran ide maupun aksi, sehingga masyarakat tidak mempersoalkan perbedaan tersebut. Pandangan perempuan terhadap kapasitas diri mereka dikonstruksi secara sosial kultural yang sudah berlangsung lama, sehingga masyarakat menerima peran tersebut sebagai sebuah takdir.
Untuk dapat keluar dari sangkar dominasi harus dipahami bahwa proses dominasi dalam tahap sadar maupun tidak sadar. Resistensi counter simbolisme atau counter-dominasy tidak mungkin dimulai jika masyarakat tidak terbebaskan dari keterpesonaan tatanan dominasi yang dibungkus sedemikian canggih, melalui praktik diskursus politik sistem Negara ataupun ilusi-ilusi budaya kapitalis (Nugroho, 2008:153).

Results (Arabic) 1:

هيمنة باعتبارها واحدة من المواقع، ومسابقة أدبية من الأساس التاريخي لتهيمن اللبنات. كأيديولوجية، وكذلك الأعمال الأدبية من الفلسفة بمثابة خادم كتلة الوحدة الاجتماعية الشاملة، بوصفها أداة توحيد، والقوى الاجتماعية التي هي عكس ذلك.ولكن في الوقت نفسه أنه أصبح أيضا ساحة المعركة، العمل الجماعي لمجموعة تابعة للقتال مرة أخرى أو مكافحة الهيمنة. كحركة توحيد، كانت حركة المقاومة عملا سياسيا، ومحاولة من جانب جماعات تابعة للمقاومة العناصر الأيديولوجية التي تأتي من خارج مجموعتهم (فاروق، 2005:74).
مقاومة للشخص بسبب ضغط معين من الجانب الآخر من الحرية نفسها. من مجموعة متنوعة من الأسباب التي توجد، واحدة من الدوافع التي تدفع قوى المقاومة هو للدفاع عن أنفسنا والدفاع عن الكرامة وتقدير الذات عائلة أو شخصية. الثقة بالنفس هو كل شيء في كثير من الأحيان شخص على استعداد للتضحية بكل شيء،بما في ذلك الحياة حتى للدفاع عن اعتزازه.
في تاريخ البشرية، واحدة من الأسباب من شخص أو مجموعة من الناس القيام به هو التأثر الغزو والسيطرة على الطرف الآخر من قبل إيديولوجية يعتنقها، مثل الرأسمالية، الاشتراكية، الليبرالية، أو بسبب معتقدات دينهم. قوي جدا هو تأثير الأيديولوجيا في المجتمع،حتى روثفن (1984:31) يقول إن الفكر هو مظهر من الطريق أعرب pengekspresian sendirindan أنفسنا مع الآخرين. وبالمثل مع هيمنة الرجل على المرأة، فمن dilegalkan بواسطة الأيديولوجية الأبوية التي لها جذور قوية في ترتيب المجتمع. وأعرب عن الهيمنة الإيديولوجية قوة، وخاصة للنساء،لذلك يقبل دائما كل دور عرجاء بين الجنسين. التبرير الأيديولوجي ليكون سلطة الرجل على المرأة بحرية أطلقت دون أي مقاومة من الحزب الذي هيمن. امرأة ليست أقل شأنا من الطبيعة، ولكن جوهرها خلق الثقافة التي يهيمن عليها الرجال الذين لا يحصلون على أقل منهم وترك (روثفن، 1984:44). يمكن أن يتحقق
ووفقا نوغروهو (2008:153) من خلال عملية الهيمنة الثقافية والإرث الثقافي للعنف بشكل غير مباشر. مظهر من مظاهر أيديولوجية الهيمنة التي استمرت من خلال التأثير الثقافي تنتشر بوعي ويمكن أن تتسرب، وكذلك تلعب دورا في تفسير التجربة من الواقع. عملية التفسيرية التي لا تجري في الخفاء (السرية)،ولكن تحدث بشكل مستمر (Subandy، 1997: XV). هذا يشير إلى أن الفكر المنهجي mencengkoki الجماهير بما في ذلك النساء مع أفكار معينة، وبعض الغدد الصماء الغدد الصماء، وبعض التحيزات، ونظم أفضلية معينة، وحتى "آلهة معينة".هذا أبعد ما يكون أكثر حسما في المدى الطويل من إجبارهم على فعل شيء مع tendanagn نعل الحذاء أو تحت تهديد حربة (pabotinggi، 1986:215). كان أيديولوجية متفوقة المجتمع mengdominasi قادرة، على حد سواء في فكرة رتبة أو العمل، حتى أن الناس لا يشككون في الفرق.عرض من قدرة المرأة على أنفسهم اجتماعيا منذ أمد بعيد الثقافية، الناس حتى تقبل هذا الدور كمصير.
للخروج من هيمنة قفص ينبغي أن يفهم أن عملية الهيمنة في مرحلة بوعي أو بغير وعي.المقاومة المضادة أو رمزية مكافحة dominasy قد لا تبدأ إذا كان النظام هو لم تتحرر من هيمنة الرعب ملفوفة في مثل هذا متطورة، من خلال ممارسة نظام الدولة من الخطاب السياسي أو أوهام الثقافة الرأسمالية (نوغروهو، 2008:153).

Results (Arabic) 2:

كواحدة من هيمنة للموقع، هو العمل الأدبي الكفاح من أجل خلق كتلة تاريخية في دوميناتيف. كأيديولوجية، الأعمال الأدبية فقط كالفلسفة بمثابة كتلة الاتحاد-حفظ اجتماعية شاملة، كجهاز موحد، وبين القوى الاجتماعية التي في الواقع المتناقضة. ولكن في الوقت نفسه أصبح أيضا نوبة العنوان، مجموعات تابعة للعمل الجماعي مواجهة هيمنة المقاومة أو القيام. كبادرة موحدا، كانت حركة مقاومة هذا عمل سياسي، بجهد مجموعة تابعة لحرمان العناصر الأيديولوجية التي تأتي من خارج المجموعة نفسها (فاروق، 2005:74).
المقاومة فعل شخص ما بسبب ضغوط معينة من أطراف أخرى ضد الحرية نفسها. من الأسباب المختلفة، أحد الدوافع التي تدفع بقوة المقاومة الذاتية من أجل الدفاع عنها والحفاظ على الكرامة والكبرياء له شخصية أو عائلية. الثقة بالنفس كل شيء حتى أنه كثيرا ما يحدث أن شخص مستعد التضحية بكل شيء، تشمل الحياة حتى الدفاع عن بلده الفخر.
في تاريخ البشرية، أحد الأسباب لشخص أو مجموعة من الأشخاص الذين يقومون إينفانسي والسيطرة على الطرف الآخر لأنه يتأثر بالايديولوجية التي التقيد بها، مثل الرأسمالية والاشتراكية والليبرالية، أو بسبب المعتقدات الدينية التي يتم الالتزام بها إلى. قوية لدرجة أن التأثيرات الأيديولوجية في المجتمع، هكذا يقول روثفين (1984:34) أن الأيديولوجية مظهر من مظاهر كيف أعرب لنا التعبير عن الذات مع سينديريندان أخرى. وبالمثل لهيمنة الذكور للمرأة، وهذا كان مصدقة بأيديولوجية السلطة الأبوية التي كانت راسخة الجذور في النظام العام. الأيديولوجية أدت إلى هيمنة السلطة، لا سيما للنساء، حيث أنه يقبل دائماً في جميع أدوار الجنسين عرجاء. التبرير الإيديولوجي لكونه ذا الرجال بحرية أطلقت السلطة على المرأة دون أي مقاومة من الطرف الذي يسيطر عليه. المرأة ليست أقل شأنا بطبيعة الحال، ولكن بدلاً من ذلك يتم إنشاء ارتباطاً وثيقا بثقافة يهيمن عليها الذكور أن انخفاضها، ولا يمكن أن تترك (روثفين، 1984:44).
وفقا نوغروهو (2008:153) تعمل الثقافية يمكن تحقيق الهيمنة عن طريق الميراث الثقافي والعنف غير مباشر. مظاهر أيديولوجية الهيمنة التي استمرت من خلال التأثيرات الثقافية التي انتشرت عن وعي وانتشارا، ويمكن أن تلعب دوراً في تفسير تجربة الواقع. عملية التفسير التي تأخذ مكان مخفي (المقنعة)، ولكن يحدث بشكل مستمر (سوباندي، 1997: خامس عشر). وهذا يبين أن منهجية مينسينجكوكي الأيديولوجية الناس بمن فيهم النساء مع بعض الأفكار، المذهب مذهب على حدة، وتحيز تحيز، بعض نظم اﻷفضليات، حتى "الآلهة". أنها حاسمة أكثر بكثير على المدى الطويل بدلاً من إجبارهم على القيام بشيء ما مع أحذية تينداناجن أو تحت تهديد لارس حربه (بابوتينجي, 1986:215). أيديولوجية متفوقة استطاعت أن مينجدوميناسي المجتمع، سواء في المناظر الطبيعية الأفكار والعمل، حيث أن المجتمع لا يهتمون الفرق. وجهات نظر المرأة إلى القدرة أنفسهم اجتماعيا شيدت ثقافيا أنها تستغرق وقتاً طويلاً، حتى أن المجتمع يقبل الدور كمصير.
ينبغي أن يكون مفهوما أن تكون قادرة على الخروج من القفص أن عملية السيطرة الهيمنة في المرحلة واعية، فضلا عن اللاوعي. مقاومة رمزية العداد أو العداد-دوميناسي لا يمكن أن يبدأ إذا لم تتحرر المجتمع من هيمنة النظام هو ملفوفة كيتيربيسونان في مثل هذه ممارسات متطورة خطاب سياسي، من خلال نظام الدولة أو الوهم-وهم الثقافة الرأسمالي (نوغروهو، 2008:153).