In Egypt, the influence of the Musl

In Egypt, the influence of the Muslim Brotherhood – the militant Islamist movement that became a political party – had been on the rise well before the Arab Spring. Although the Brotherhood initially refused to participate, the disunity of secular forces allowed it to rush in and fill the moral void after that revolution. But unlike the founders of the Islamic Republic of Iran who purged the army, controlled the bazaari(the urban commercial class) and took root in the rural religious population, Egypt’s leaders (as they told me at the time) believed that the army, economy and affection of the people would fall into line if the Brotherhood’s leadership first managed to control the messaging and Ministry of Information.

Results (Arabic) 1:

في مصر، كان نفوذ "جماعة الإخوان المسلمين" – الحركة الإسلامية المتشددة التي أصبحت حزبا سياسيا – في الارتفاع قبل الربيع العربي. على الرغم من أن جماعة الإخوان المسلمين في البداية رفضت المشاركة، الشقاق القوى العلمانية سمح لها بالاندفاع في وملء الفراغ الأخلاقي بعد تلك الثورة. ولكن خلافا لمؤسسي "جمهورية إيران الإسلامية" الذين تطهير الجيش ويسيطر بازاري (الطبقة التجارية الحضرية) وترسخ في سكان الريف الدينية، قادة مصر (كما قالوا لي الوقت) يعتقد أن الجيش والاقتصاد والمودة للشعب أن تندرج في خط إذا كانت قيادة الإخوان أولاً تمكنت من السيطرة المراسلة ووزارة الإعلام.

Results (Arabic) 2:

في مصر، وتأثير جماعة الإخوان مسلم - حركة المقاومة الاسلامية (حماس) التي أصبحت حزبا سياسيا - كانت في الارتفاع بشكل جيد قبل الربيع العربي. على الرغم من أن الإخوان رفضوا في البداية للمشاركة، سمح الشقاق من القوى العلمانية إلى الاندفاع وملء الفراغ الأخلاقي بعد تلك الثورة. ولكن على عكس مؤسسي الجمهورية الإسلامية الإيرانية الذي تطهير الجيش وسيطر على البازار (الطبقة التجارية في المناطق الحضرية)، وتجذرت في عدد السكان الديني في المناطق الريفية، وقادة مصر (كما قال لي في ذلك الوقت) عن اعتقاده بأن الجيش والاقتصاد والمودة من الناس سوف تقع في خط إذا تمكنت قيادة الإخوان المسلمين لأول مرة للسيطرة على الرسائل وزارة الإعلام.

Results (Arabic) 3:

نفوذ الإخوان المسلمين في مصر – الحركة الإسلامية المتشددة التي اصبح حزب سياسي – كانت على ارتفاع جيد قبل الربيع العربي.ورغم أن جماعة الإخوان رفضت في البداية المشاركة، إنشقاق القوى العلمانية أتاحت لها أن الاندفاع في سد الفراغ الأخلاقي بعد تلك الثورة.ولكن خلافا مؤسس جمهورية إيران الإسلامية من تطهير الجيش يسيطر على bazaari (الطبقة التجارية في المدن) و ترسخت في سكان الريف الدينية، قادة في مصر (كما قالوا لي في ذلك الوقت) يعتقد أن الجيش و الاقتصاد و محبة الناس سوف يتمشوا إن قيادة الإخوان أول تمكنوا من السيطرة على مراسلة وزارة الإعلام.